- ماذا لو عاد معتذراً ؟
- لدفنتُ رأسي بأضلعه ، لأخبرته عن كل ما فاته بينما لم يكن موجود ، لأخبره بكل لحظة مرت و لم يكن بها ، لأغسل قلبه بدموعي ، لأجعله يدرك خطأ ما فعله بي ، ثم اُلملم اشتاتي من بين ذراعيه و ارحل بعيدًا عنه ، من قال انني قبلتُ اعتذاره !
كيف لي ان اغفر لمن جعلني اشعُر من فرط اذيته لي ، أن الله لا يُحبني؟