" أَحْبَبْتُكَ بِيَقِينٍ أَنَّ كُلَّ مَا كَانَ قِبَلُكَ لَمْ يُغَيِّرْ شَيْئًا فِي عُمَرِيٍّ، وَ كُلَّ الَّذِي عُرْفَتِهِ دُونَكَ لَمْ يَكُنْ ذَا قِيمَةِ لُدِّي أَحْبَبْتُكَ بِإِفْرَاطٍ لِلَحَدَ الَّذِي شَعُرَتْ بِهِ أَنَّنِي لَا أَصْلَحُ لِأحَدٍ غَيْرَكَ وَأَنَّكَ وَحْدُكَ مُخَلَّدٌ فِي لَا يُقَدِّرُ أَيُّ شَيْءِ هَذِهِ الْحَيَاةِ نَزْعَكَ مَنِّيُّ بَعْدَ الله