( عامل من تحب كما يحب لا كما تحب أنت )
دوماً أردد هذه القناعة حتى لو أخفقت في تحقيقها بشكل تام
لكن للبشر طباع مختلفة فيما يتعلق بالاهتمام و التجاهل
و يختلفون بلا شك في كم المسافة التي يريدون أن تفصلهم أو تقربهم من الآخرين
بعضها تعود لعقد أو مشاكل نجهلها
و بعضهم لطبيعة و نمط شخصية يخصهم
و لذلك نحن نقوم بما نجيده و لكن نستقرئ رد الفعل من الآخر
فإما نواصل ما نقوم به أو نتوقف أو نخفف أو نزيد معيار السلوك الذي يكون جزء من هذه العلاقة
و كما ان أصابع اليد الواحدة مختلفة
حتى الإخوة و الأصدقاء و الأبناء مختلفون في مدى احتياجهم للاهتمام أو قدرتهم على الاهتمام بالغير
أشواك ناعمة
أسئلة بالفعل مهمة و جداً لأنها جزء لا يتجزأ من شكل العلاقة بين بعضنا البعض
طرحك رائع عزيزتي