أنَا أُعانِي من مرض نفسيّ،
لا أتحدث نهائيًا،
فقط أنظر لمن حولِي بهدُوء ..
الحدِيث ليس بِقاموسي إلا مع طبيبي،
فقط يجعلني أتحدث بطلاقة،
أما مع عائلتي فلستُ معهم،
هدوئي قاتل جامد.
أنَا أُدعي أعيشك، بالرابعة والعشرون من عُمري،
لقد توفت أُمي بحادث وأنا بِعمرٍ صغير.
لا معنى للسعادة في حياتي،
ولكنِي أحاول التحسُن بمتابعة طبيبِي النفسِي.
طبيبِي النفسي الخاص إنتقل لعلاج مريض أخر
حالته خاصة وصعبة فقَرر الطبيب السفر لدولة أُخرى.
وها أنا هُنا أُعاني.