في الوقت اللي بتُبدي فيه ضيقك من حياتك، وغضبك من أقدار ربنا، وسايب نفسك للأفكار السودة ومش قادر تستمتع باللحظة، إنت مش عارف ربّنا حايش عنك إيه، ولا رحيم بيك ازاي، ولا نجّاك من كام بلوة ما كنتش هتقدر تستحملها، ولا مخبي لك إيه في اللي جاي!
فأحسِن الظنَّ بالله