عرض مشاركة واحدة
قديم 08-20-20, 06:18 PM   #57
ŢαŢμαŊα

الصورة الرمزية ŢαŢμαŊα
آنثــى من عــالـــم الخيـــال

آخر زيارة »  05-12-24 (12:44 AM)
المكان »  وطن الأبطال KURDISTAN
الهوايه »  السفر بين عالم المعرفه وروائع الطبيعه
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رونق مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله صباحكم جميعا بكل خير ،
داخله طبالين ، والله مشغوله الين راسي ، في هالعمل
[ العمر يخلص والشغل مايخلص ] وجدت عندي بضع دقائق
قلت ادخل فيها عشان احلى القضيه الاخيره ، وعسى حلى يكون صحيح
وان كان ذلك خير وبركه، وان كان خطاء في الحمدلله على كل حال
وهو كالتالي :

الرجل الاول: لم يكن هو القاتل الانه الحارس الشخصى ، ومستحيل
يخون القائم على دفع راتبه ولقمة عيشه ، وغير كذا هو مجبور انه يحمل سلاح
عشان يحمى رب عيشه
الانسه : لك تكن هي القاتله، فهي على ماتزعمين جميله ، فقد تتعرض لي
مضايقات او ماشابه فهي حملته فعليا لدفاع عن نفسها .
الرجل الثاني : وهو التاجر، بما ان هناك خلافات ونزعات ، بينهم بين من زمان
وامعاملات وصفقات مشبوهه، فقد يكون سبب يجعله يقتل ، وغير كذا ، المبرر اللى قدمه
للمحققين حينما وجدوا المسدس معاه، غير مقنع ، الان لو فعلا حدث وانسرق التاجر سوف يقوم
بالابلاغ، وسوف يتم اغلاق الابواب ، لمنع السارق من الهروب ،
السيده الاستقراطيه: ذات القبعه الكبيره ، لم تكن هي القاتله ، اولا لم يكن هناك مسدس رابع ، حيث
اثناء التفتيش لم يجدوا المحققين ، سوا 3 مسدسات ، وقد اعترفوا بها الذين كانت بحوزتهم ، وشيئا اخر
لو قلنا انها مخبئته تحت القبعه، المسدس ذو وزن ثقيل لا تستطيع حمله فوق رئسها لمدة طويله ، ومدري ليش كمان
تخيلتها [ دوبا:montaser_215: ] يا الله انها تتحرك ، القتل يبي له خفه بدن ويد.

هذي تحليلي بالنسبه للجريمه القتل


بالنسبه لقضية السرقه :

كان هناك ثلاث متهمين وكل منهم ابدا حجة غيابه ،
الاول : قال بانه كان غارقآ في النوم
الثاني :تذكر بانه يوم ميلاد حبيبته وذهب لمحادثته وتهنئتها به
الثالث: لم اترك الباب أبدا

وحينما سؤلوا عن الوان اللبس الذي كانت يرتديه المسيح والذي بجانبه
اجاب الاول :
المسيح ارتدى رداء احمر وشال ازرق .. عكس الرجل الذي بجانبه
وفعلا في الصوره الاولى ، هكذا يبون.
اجابت الثانيه:
ارتدى احمر برتقالي مع شال ازرق.. والشخص الذي بجانبه
ردى كحلي مع وردي غامق ،
وفعلا صدقت فيما قالت و وصفت
واجاب الثالث :
المسيح ارتدى رداء احمر مع شال ازرق ، والذي بجانبه اشقر برداء اخضر
بكذا عرفوا المحققين بان السارق رقم ثلاثه حيث انه لم يثبت الالوان لمن كانوا بجانب المسيح
ولم يتعرف على رداء المسيح ، والاهم انه وصف الشخص اللى علي يد المسيح اليسرى وليست اليمنى ، فهو شي طبيعي، اتى لسرقة وتبديل النسخه الاصليه بالمزيفه
على عجاله ولم يكن مهتما كثير بمحتوى تلك اللوحه ، وبتفاصيلها ، وغير كذا هو اعترف من نفسه
انه ماتحرك من عند الباب نهائيا، دامك ماتحركت يا شاطر ليش ما مسكت الحرامي وهو طالع؟!
او يوم انه ضرب الحارس ليش مادافعت عنه ؟!، هو اثبت على نفسه انه هو الفعال، وهو اللى نوى
يسرق لكن ماحالفه الحظ .

اضافه :
السيده الاستقراطيه ذات القبعة الكبيره ، قد يكون ليس لها شان في جريمة القتل ولكن
لها يد في جريمة السرقه ، كيف ؟!
يقول لي عقلي انها كانت تحمل الصوره المزيفه تحت قبعتها ، ليتم استبدالها ، بالاصليه
ولكن لم يتم ذلك حيث انه وقت وقوع الجريمه القتل ، هي من صرخت حينما رئت الجثه ، وسئلوها
اثناء التحقيق اين كانت ، وادلت بشهادتها انها كانت تعدل القبعه عند الصالون، وش هالصالون
اللى في نفس موقع المزاد وفي اقل من دقيقه راحت عدلتها ورجعت؟!
وبس والله ، هذا استنتاج اضافي عاد مدري صح او غلط .،

بالنسبه لصوره الاصليه تعتبر هي الصوره الاولى:

ليش؟!
اللوحه تعتبر من اللواحات القديمه، فقديما ماكان عندهم مجموعة الوان زاهيه،
بمعنى كانوا يعتمدون في الرسم على اشياء بدائيه ، سوا الالوان ، او الاينائات الموجوده على الطاوله ،
والملاعق والسكاكين ، كانت كلها زمان بالخشب ، الصوره الثانيه موضح فيها الفخامه وزاهية الالوان
وبس والله هذا حلى للقضيه ،
اتمنى بان تكون صحيحه ، مع كامل ودى واحترامي لكم


وعليكي السلام ومساكي آسعد
شكرا لآجابتك وتحليلاتك ... آنطري النتيجه
وبالتوفيق لالك


 
مواضيع : ŢαŢμαŊα