لهذا أرى في ذي المرحلة
خل نعامله على أساس تحمل المسؤولية ليش نحوله من حيث لا نعلم لشخص عدواني
ممكن
يكسر يحطم يتلفظ بألفاظ نابية كردة فعل من باب
أنا بنت كبيرة خلاص ما عدت طفلة
ومن باب
أنا رجال
عطوهم على ما يشتهون سيكونون لكم ما تحبون
ليش نفشلهم
ليش ننتقص من قدر هم يرون اليوم نفسهم بمكانة أعلى ليكن
على قولة أخوانا المصريين " إن كبر ابنك خاويه "
مب تهزئه
هذه المرحلة جدا خطيرة
لأنها مرحلة البحث عن أنا من " الهوية "