؛
جد لي من بين اعذار الغياب عذراً
فقد اثقل المطر التراب مع الغياب
حتى صار طيناً متكتل
حينما جف تشقق....
كأنه الهرم في مطلع عجوز
.
.
.
صباح الخير
والتفاؤل رجاء لاينقطع
كالابتسامة إن لم تغير واقعاً...!
قد كُسبت بها صدقة
.
.
.
كل شيء في الأرجاء وهاج
ويوم الفصل يجمعنا
فليت لي حيلة..
تعلقني بجذع المنتهى
.
.
.