الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-03-20, 07:51 AM   #338
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:41 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




{ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا وما أظن الساعة قائمة}
إنه الغرور يخيل لذوي الجاه والسلطان والمتاع والثراء



لا تغترّ بالأسباب المادِّيَّة ﴿ قال ما أظن أن تبيد هذه أبدًا ﴾ ﴿ وما أظن الساعة قائمة ﴾ ‏فالنتائج قاسية: ﴿ ...فأصبح يقلب كفيه على ما أنفق فيها وهي خاوية على عروشها...﴾

تدبرات قرآنية


العطاء من الله في الدنيا لا يعني بالضرورة الرضاء منه سبحانه، فالله قد يعطي الدنيا من يحب ومن لا يحب، ولا يعطي الإيمان إلا من يحب.

عبدالفتاح السعدي


﴿وَدَخَلَ جَنَّتَهُ وَهُوَ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ قَالَ مَا أَظُنُّ أَن تَبِيدَ هَذِهِ أَبَدًا ، وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً )
: - - جعلَ اللهُ الغرور ظُلم الإنسان لنِفسهِ فلَا تَغْترَّ مهما كانتْ قدرتك في الشَّيء الَّذي تَتفاخرُ بِه فقد يزُول منك يوماً .

محمد بن فوزي الغامدي


نكار الآخرة( وما أظن الساعة قائمة)-
اعتقاد أن له الحضوة عند ربه بما أعطاه من الدنيا ( ولئن رجعت إلئ ربي لأجدن خيرا منها منقلبا)

محمد الربيعة


المفتون بالدنيا تجده :
مخالف للعقل ( ماأظن أن تبيد هذه أبدا)
ومخالف للدين ( وما أظن الساعة قائمة)
ومتكبر (ولئن رددت إلى ربي لأجدن خيرا منها)

عايض المطيري


(وَلَئِن رُّدِدتُّ إِلَى رَبِّي لَأَجِدَنَّ خَيْرًا مِّنْهَا مُنقَلَبًا)
من أعجب العجَب؛ أن يعتقدَ إنسانٌ أنَّ له عندَ الله مكانةً وحُسنَ عاقبة، وهو مقيمٌ على معصيته، نافرٌ عن طاعته!

فهد العبيان



تدبرات قرآنية



( قال ما أظن أن تبيد هذه أبدا - وما أظن الساعة قائمة )
( الذي جمع مالاً وعدده - يحسب أن ماله أخلده )
بقدر تعلّقك بالمال .. تكون نظرتك للآخرة

ماجد الغامدي



الاغترار المادي نواة الإلحاد
(ودخل جنته وهو ظالم لنفسه قال ما أظن أن تبيد هذه أبداً وما أظن الساعة قائمة)"

عبد العزيز الطريفي



تدبرات_قرآنية

سورة_الكهف