ما نحتاج إليه اليوم ...
هو معرفة الواقع بشفافيته ... من غير " رتوش " التجاهل ...
بأن من تجمعنا بهم الأيام ... ما هُم غير " فصول حكاية " ...
سُرعان ما تنتهي فصولها بنقيضيها ... أكانت النهاية بطعمه الحلو ...
أو أن تكون بطعمها المُر ...
ومن تلكم المعرفة ...
نحتاج أن نُصيغ حكايتنا ... بفصولها التي نحن
من يكتُب سطورها ... لا أن نكون رهيني أمزجة الناس ...
الذين لا يُراعون فينا أي حقوق لإنسان .