10-29-20, 07:53 AM
|
#353 |
| | | | | | | | | | | | | | | | | | الهوايه » القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر | | | | | | | | 
تدبر
(وإنك لعلى خلق عظيم) حرف الجر (على) يفيد :أن (الخلق) هو مركوبك الذي تستعلي عليه لتسير به بين الناس . فاختر مركبك
عقيل الشمري
تغنى به الشعراء ومدحه المادحون وأحبه أتباعه واحترمه أعداؤه ،ومابلغ أحد فيه قول ربه : ( وإنك لعلى خلق عظيم ) عليه أزكى صلاة وأتم تسليم !!
عايض المطيري
اعلم أنك لست أكمل عقلا ولا أشرف نسبا من النبيﷺ،ومع ذلك لم يمدحه ربه لعقله ولا لنسبه،وإنما أثنى عليه ومدحه لخُلُقِه(وإنك لعلى خلق عظيم)
سعود الشريم
أعظم من كملت أخلاقه نبينا صلى الله عليه وسلم بشهادة الله له { وإنك لعلى خلق عظيم } وسبيل الكمال الخُلقي أن نتشبه به
محمد الربيعة
لا يوجد وصف للنبي ﷺ أفضل مما وصَفهُ به ربّه ﴿ وإنّك لعلى خُلُقٍ عظيم ﴾ ؛ إرتقى ﷺ بأخلاقه فارتقى ذِكره حتى نالَ الوسيلة من الجنة
فرائد قُرآنيّة
﴿ وإنك لعلى خلق عظيم ﴾أكد ﷻ أنه #ﷺ على خلق عظيم في آية واحدة مرتين) : فأكده بإنّ -وأكده باللام) اللهم املأ قلوبنا بحب نبيّنا
رمزي أحمد ناصر
يكفيك أن ربك بشر بك وامتن على عباده بك وكمل تمام خلقك:﴿وإنك لعلى خلق عظيم﴾وأمر بالصلاة عليك وتوقيرك ونصرتك.
د. فهد السنيدي
( وإنك لعلى خلق عظيم)تعاظمت أخلاقه فتصاغر أعداؤه
د. عقيل الشمري
حينما أراد الله وصف نبيه .. لم يصف نسبه أو حسبه أو ماله أو شكله ولكن قال تعالى : [ وإنك لعلى خُلقٍ عظيم ] قيمتك باخلاقك
ماجد الزهراني
ابن_ تيمية : سورة ن ؛ هي سورة الخُلُق الذي هو جماع الدين الذي بعث الله به محمدا ﷺ قال ﷻ في مطلعها: ﴿وإنك لعلى خلق عظيم﴾
روائع القرآن
وقبل ذلك نبينا عليه الصلاة والسلام فلم يمدحه الله بسبب نسبه أو شكله أو ماله بل مدح فيه حُسن الخلق ﴿وإنك لعلى خُلقٍ عظيم﴾؛ الإسلام دين مبادئ
فرائد قرآنية
﴿وإِنَّكَ لَعَلى خلق عَظيم﴾ نواجه أزمات عديدها متفاوتة في حدتها وانتشارها لكن كلها تزول إذا عالجنا الأزمة الأخلاقية! من التربية القرآنية
أ د رقية المحارب
من هدي النبي عليه الصلاة والسلام أنه يُعامل الآخرين بأخلاقه هو فلا يرد الإساءة بالإساءة ؛ ﴿ وإنك لعلى خلق عظيم﴾
فرائد قرآنية
﴿ وإنك لعلى خُلقٍ عظيم ﴾. القائل : الله سبحانه وتعالى
فرائد قرآنية
وإنك لعلى خلق عظيم{ كم من أخلاق بنت لصاحبها مجدا وعزا .. ! ففي ميزان الله ﻻ يلتفت للشكليات التي نلهث خلفها بل جوهرك هو خلقك.
مها العنزي
"وإنك لعلى خلق عظيم" لو الخلق ليس له شأن في ديننا ماأثنى الله على رسوله بحسن نصيبه منه فلنلتزم آداب القرآن لنكون خير سلف
خواطر قرآنية
زكّى الله تعالى نبيه محمد ﷺ بـ ﴿ وإنك لعلى خُلقٍ عظيم ﴾ وهو سيّد الدعاة إلى الله، فما أحوجنا إلى الأخذ بهديه في دعوته وحسن تعامله من العصاة
فرائد قرآنية
البشاشة ولقاء الناس بالتبسّم من أخلاق النبوة ، كذلك كان النبي ﷺ يفعل دائمًا ؛ ﴿ وإنك لعلى خلقٍ عظيم ﴾
فرائد قرآنية
تدبرات_قرآنية
|
|
|
|