.
.
مرفأ الإشتياق وأوطان القلوب،
فك القيود ولا تمشي بجانب الحائط
يتابعك الظل.. فماذا فعلت؟ نظرت يميناً وشمالاً
وتعلم لا يخالف الظل المجرى فأنت باقي في عمقه...
يذعن القلب بأن يمنح حق الشعور مخالفا حكمة العقل،
ليعلم اتساع الشعور واسع لا يتحمله أبدا
لا يعترف بقرار.. أبقى على عزة النفس
انفتحت خزائن عقله فالشعور تسرب إليه، مع مجريات الأيام
عقد الصلح بين قلبه وعقله،(كن متفائلا فالحياة بقرب من تحب)