12-13-20, 10:12 PM
|
#1642 |
| | | | | | | | | | |
بعد ان تعثرت لم اعد استطيع الوقوف، الا متكئة على حلمٌ هش،،
سيتهشم تحت يدي، في اي وقت يعجز عن تحمل كسري،
و في اي محاولة للتجاهل و الوقوف ، يئن و يذكرني كم كنت حمقاء،
حمقاء تلملم ما تبقى لها من اعتزاز، و تمسح بقايا دمع سال حتى خلف الأثر،
تركت كل تلك الجروح، و باتت تضمد جرح لا شفاء له،
و تصرخ ب اعلى الصوت،، عودي تلك الوردة الزاهية،
فالسواد لا يليق بك،
|
| |