12-16-20, 10:31 PM
|
#4 |
|
أما :
من أخلص القول والفعل ، وبات سكناه خلف القضبان ، فتلك نتيجة طبيعية في عالم النفاق السياسي والإجتماعي ،
فما عادت الآذان التي تعودت سماع الإطراء والمديح تطيق سماع من يهديها الطريق ، ويوقظ فيها الضمير! لكونها تتنفس من رئة النفاق ، فهو لها إكسير حياة ، وسر بقاء !
..
طرح رائع ويشدك من بدايته لنهايته
وهناك نقاط اعدة قراتها مرتين
اخي الفضل يسلم فكرك وتسلم يمناك
|
| |