عرض مشاركة واحدة
قديم 12-18-20, 10:35 PM   #39
شطرنج

الصورة الرمزية شطرنج
العراب الأخير

آخر زيارة »  08-30-22 (07:04 PM)
المكان »  بين دفتي الحياة
الهوايه »  انا الذي يهوى لعب الشطرنج مع ملوك تتكلم

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



مساء الخيررررات
هون الملعب مفتوح
وساريتك خفاقه يا مساحه قلم
تعرف
اتسائل لما صوت العلكه يأخذ اسلوب الثقه
في فم بعض النساء
ولماذا صوت الكعب يمتشق مجد حضورها
ربما ظاهره الصوت تنبأ بهدوء قبل العاصفه

فكما تعلم ان التنبأ في الخطر
يعلن في بدايه صفارت الانذار
حتى الباخره والقطار والطائره
ودسكفري الفضاء اقتبس من صوت العكله وجود
حاله طارئه في الحياه
مع انه النساء يشجعن على السلام والحرب في نفس الوقت
هي تؤيد الحرب العاطفية لأجل شخص يحضى بها
وتريد السلام للأمم لبناء وطنها الخاص
كثير ما تقبع الغاز في طبيعتها
الذي احتار الفلاسفة والفنانين والباحثين والاذكياء
في فهم ماهي مادتها الوجوديه

اما بنسبه لعمر الانثى
اتوقع مرتبط بعاطفتها وليس عمرها الزمني
نلاحظ دائما ان الانثى سواء ام او زوجه او اخت او غيرها
حينما تتحدث الام
ستقول انا ربيتك وعلمتك وضحيه
وهذا من اجمل واجل واسمى وافى
الصدق والحق
لو نأتي لزوجه ستقول
انا أحببتك وصدقت معك وحافظت على
الزواج وضحيه لأجل مسيره الزواج تسير بسلام
وكذلك الاخت ستتحدث
عن عنصرها الفعال في البيت والفضائل

الانثى تفكيرها ليس زمن
الا اذا اقترن في الزواج والانجاب
وهذا تأثير الظواهر السلبيه في المجتمع
قد يؤثر على حياتها في اخذ قرارات مصيريه
سواء ايجابيه او سلبيه

عندي قناعه ان الانثى لا تكبر
وهذه حقيقه لأن مشاعرها تمنعها ان تكبر

اما العمر هو زائر من عالم الزمن
يبند تحته الآلاف المعادلات الغامضه
التي تصاغ في عده اشكال مختلفه

وكذلك هذه القوانين تنطبق على الرجال
فالرجال مجد البيداء في افعالهم
مرمزه في الجبال
لأن التاريخ يسري في جينات الحاضر
مهما تغيرت تركيبه الواقع
يبقى المسيطر جين متجذر في اعماق الاحياء
كلما اتعمق في الانسان
اجد طبيعته مخلده
في موطن ما
يجب ان يكون فيه

الانسان مليئ بعلم والمعرفة
دون ان يكتب حرف واحد
هذه احد اهم الالغاز الذي يحاول
علم الحداثه ان يفك ترميزها


دمت بود يا صديقي
والحوار دائما في الشتاء
مثل طقطقه النار مع صوت الرياح