الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-28-20, 08:11 AM   #394
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (02:45 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبر


قال تعالى:
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِّنْهُ فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَلَا تَقُولُوا ثَلَاثَةٌ انتَهُوا خَيْرًا لَّكُمْ إِنَّمَا اللَّهُ إِلَهٌ وَاحِدٌ سُبْحَانَهُ أَن يَكُونَ لَهُ وَلَدٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلًا}
[سورة النساء:171]

سيكرهك فئام من الناس لقولك الحق
في زمن هم لا يريدونه ،
وربما تفقد به بعض أصحابك !!،
لكنك لن تفقد به رضا إلهك الحق
قال تعالى :
(وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ)
القيمة :
اتبع قول الله
ولو خسرت أهل الأرض جميعا
فقد ربحت [الله ] وكفى !

تدبرات قرآنية



{وكفى بالله وكيلًا} إذا فوض العبد أمره إلى ربه وتوكل عليه حق التوكل، تيسر له كل عسير، وتنزلت عليه البركات، ودفعت عنه الكربات، ويكفي في أثر التوكل أنك ترى العبد الضعيف الذي فوّض أمره إلى سيده سبحانه وتعالى، قد قام بأعمال عظيمة يعجز عنها كثير من الرجال.-

د. ناصر العمر


"لا تغلوا في دينكم"
في نفوسنا نزعة كامنة نحو المبالغة
في الأفكار والغلو في الشخصيات
وإذا لم نجد شخصا عظيما يروينا
صنعناه .!

د. عبد الله بلقاسم


قال الله في خمس مواضع في القرآن :
«وكفى بالله وكيلا»
هل امتلأت قلوبنا فعلاً بحقيقة هذا المعنى
ونحن نعارك تصاريف الحياة؟

صالح التركي


إطلاق العنان للتجربة الوجدانية، قد يؤدي إلى تجاوز النصوص التي هي حدود الله لضبط الوجدان الديني؛ وإذن يكون الانحراف والانجراف! هذا معطى أساسي لفهم (النفسية الغالية في الدين)!

فريد الأنصاري رحمه الله


"سبحانه" عندما ينزّه الله نفسه عن أمر.. فاعلم أنه من أشد الكفر

علي الفيفي


أرسل رسالة تحذر فيها من العبارات المحرمة، ﴿ وَلَا تَقُولُوا۟ ثَلَٰثَةٌ ۚ ٱنتَهُوا۟ خَيْرًا لَّكُمْ ۚ ﴾

القرآن تدبر وعمل


من خلال الآيات: عدد ثلاثة من أضرار الغلو في دين الله تعالى ومساوئه، ﴿ يَٰأَهْلَ ٱلْكِتَٰبِ لَا تَغْلُوا۟ فِى دِينِكُمْ ﴾

القرآن تدبر وعمل


﴿ لن يستنكف المسيح أن يكون عبدا لله ﴾ عيسى عليه السلام يعترف بعبوديته لله والنصارى تخرجه من شرف المقام.

مجالس التدبر


تدبرات_قرآنية