لقد اتّبعتُ خطوات النجوم ولم أجِدك بعد.
وثنيتُ أقواسَ السماءِ، وحملتُ ثُقل الكون
دون أن يُحنى عقبُ الزمان الّذي طاولتهُ.
نفيتُ نفسي إلى أضواءَ النجومِ كي لا أسلك
دروبًا في حريّة العُتمة، واندثرَ السديمَ بينَ كفّاي.
لكن ذلكَ لم يكفِ، حتى احترقتُ.
أَولن تتحقق نبوءتكَ هذه المرّة؟.