01-01-21, 06:52 AM
|
#2112 |
| هكذا جرى السؤال عادة مجرد سؤال
لا يراه المتلقي دون مردود هنا السؤال تخطى حاجز " كيف الحال " إلى الأحوال من الجزئية للكلية،،،
والفائدة في ما يثير اهتمام المتلقي الواعي الفطن ليست كدائرو مغلقة فارغة تتساوى فيها الظلمات مع أنوارها،،، والأيام مع لياليها ،،، ليخبر الليل صباحه محلك سر فما عاد فيه شيء جديد يستحق ،،،
ولا ينتهي النص
إلا بعودة الرجاء للمنادى القريب بتخصيص
فهناك " آهات" تنتظر بوح فقط ليكن إزالة الحاجز التي تمنع التواصل الراقي الذي يرقى لنيل طموح المتلقي من مرسل السؤال ،،،
لا يكون سؤال عابر كعادة الحزام الناسف
،،، |
| |