عن ذاك التساؤل :
قد نسير في طرقات
الحياة ... وتلك الأحداث
تتناسل من غير
توقف ... ليكون
البعض منها ... نكون
نحن سببا فيها ...
و
الأخرى ... يكون للأقدار يد فيها _ وإن كانت في مجملها
إبرام القضاء بقلم القدر _ ...
هي :
مسامات
الوجع التي يتخلل منها
الندم ...
غير أنه "
ندم " في غير محله ! إذا ما علمنا
علم اليقين
بأننا ذهبنا لذاك المكان ... ب
حسن النوايا ... و
طيب اخلاص ...
وفي المحصلة :
علينا
طيّ صفحة الماضي إذا ما جاء منه
الهلاك ...
ف
الخير فيما اختاره
الله لنا _
وإن غاب عنّا كُنه معناه _ .