لم أكُن أنظُر لمرآتي يومًا،
ولم أُحب ما أراه فيها.
لطالما رغِبتُ فيما لستُ أملُكه،
ولم أجِد ما كنتُ فعلًا بحاجته،
وعندما يُخبرني الجميع إنني بخير،
كنتُ أعلم أنني أبعد ما أكون من ذلك،
أردتُ أن يُخبرني أحدهم بهدوء، أن :
" لا تكوني خجولة،
لا تجلسِ هناك وحيدة،
أرجوكِ، لا تبكِ."