حينما كتبت
احلام مستغانمي
روايه الاسود يليق بك
رغم اني لم اقرأها
ولكن
انظر لهذا الون انها فصل جديد
مزيج من الفصول الاربعه
له صوت أنثوي
تكتب بلغات خمسه
لا حدود لطموحها
غذائها منتقاه بدقه عاليه
تعشق البساطه
روحها مرحه
وجديه في القرارات
تخطو عظيمه
وحتى ان بكت
تبكي ببرائه
لها لكنه الغيم ان حكت
وحروفها سحاب ناعمه
تثري المتكلم
وكل الانظار اليها
تراها امنيه
تسير وتبدد كل الالوان
ايقاع خطوتها عطرا دافئا
وكل الآفاق حولها قبه
ترى رذاذ العبير
صلى هياما
في منى رشدها
فكم
فردوس
حين تختارين
لثواب اوسمه
حين
تكوني انتي الجنة