.
.
هل ذلك ممكناً؟
نخلق الظروف لصفنا
التي جعلت منا نتلاشى
شيئاً فشيئاً..
كل الأشياء التي صارت جزءاً منا و نوايا تفكيرنا،
حتى النظرة الأولى التي يعقبها حديث إلى نهاية الليل وبداية الصباح..
دخلنا متاهات مثقلة بالهموم و الكآبة
هل الأسباب تعود لنا؟ وكيف؟ ولماذا؟
قد وقعنا في دوامة التساؤلات التي لم يستطع يحرقها التفكير المستمر بها..