عرض مشاركة واحدة
قديم 01-21-21, 10:09 PM   #19
ŢαŢμαŊα

الصورة الرمزية ŢαŢμαŊα
آنثــى من عــالـــم الخيـــال

آخر زيارة »  اليوم (01:14 AM)
المكان »  وطن الأبطال KURDISTAN
الهوايه »  السفر بين عالم المعرفه وروائع الطبيعه
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

خبر





آجـوبــه الجولــه ➌ مسـابقـه لـوحـات عـالمـيـــه


عنوان اللوحه الآولى // الآم الصغيرة آو مادونا الشوارع
آسم الرسام // روبيرتو فيروتزي




لوحة الأمّ الصغيرة مادونا للرسام الايطالي روبيرتو فيروتزي الذي ولد في فينيسيا عام 1853 وتوفي ايضآ في فينيسيا في فبراير عام 1934.

تُعتبر هذه اللوحة من بين أشهر اللوحات في العالم ومن أكثرها استنساخا ورواجا. كان روبيرتو فيروتزي يريد رسم صورة ترمز للأمومة ولهذا اسماها في البداية "مادونينا" التي تعني بالإيطالية الأمّ الصغيرة، ولم يكن بذهنه أبدا أن يرسم صورة دينية. لكن مع مرور السنوات أصبح الناس ينظرون إلى اللوحة كصورة ايقونية للعذراء وطفلها الرضيع. وربّما كان هذا الخلط سببا إضافيا في الشهرة والشعبية الدائمة التي اكتسبتها.

الموديل في اللوحة اسمها انجيلينا. كانت وقتها في الــ 11 من عمرها. والطفل الذي تحمله هو شقيقها الأصغر ذو الأشهر العشرة. كان الرسّام قد رأى الفتاة والطفل في فينيسيا ذات شتاء. كانت ترتدي ملابس ثقيلة وتحمل شقيقها إلى صدرها لحمايته من البرد.

ورغم أنها كانت ما تزال صغيرة السنّ، إلا أنها كانت تُظهر إحساسا عميقا بالأمومة وهي تحتضن الطفل. كان فيروتزي في ذلك الوقت في الأربعينات من عمره، وقد رأى انجيلينا فذهل لجمالها وبراءة ملامحها وقرّر أن يرسمها هي وشقيقها.



عنوان اللوحه الثانيه // الصبي والغليون
آسم الرسام // بابلو بيكاسو





أهمية هذه اللوحة تكمن في أنها اللوحة الأغلى مبيعاً في العالم حتى الآن؛ فقد ابتاعها في العام الماضي زبون مجهول بمبلغ 104 ملايين دولار في مزاد بنيويورك.
وقد كسرت هذه اللوحة الرقم القياسي السابق الذي سجلته لوحة فان غوج الشهيره ( دكتور غاشيه ) التي اشتراها مليونير ياباني بمبلغ 82 مليوناً ونصف المليون في العام 1990.
( صبي وغليون ) تنتمي للمرحلة الوردية، وقد رسمها بيكاسو في العام 1905 وعمره 24 عاماً، وتصور اللوحة صبياً باريسياً كان يتردد على مرسم بيكاسو في مونمارتر.. وفيها يبدو الصبي مرتدياً ملابس زرقاء ومطوقاً رأسه بباقة من الورد وممسكاً بيده اليسرى غليوناً.

يقول بعض النقاد أن اللوحة ترمز للغموض وجمال الشباب الذي أهّلها لأن تكون إحدى أكثر لوحات بيكاسو تقديراً واحتفاءً .. فيما يميل البعض الآخر إلى القول بأن السعر الذي بيعت له اللوحة له علاقة باسم الفنان أكثر من كونه اعترافاً بجدارة اللوحة أو أهميتها التاريخية , إذ أن لبيكاسو لوحات أكثر أهمية لكنها لم تحقق حتى نصف هذا السعر عند بيعها.

وثمة من يجادل بأن اللوحة تحتوي على عناصر جمالية واضحة رغم أنها لا تنتمي للأسلوب التكعيبي الذي ابتكره بيكاسو وبرع فيه وحفظ له مكانة مميزة في تاريخ الفن التشكيلي العالمي , وبيكاسو له أربع لوحات هي من بين أغلى عشر لوحات في العالم، ويليه فان جوخ بثلاث.
وفي السنوات الأخيرة، أصبحت المتاحف الفنية الكبرى تبدي اهتماماً وحرصاً ملحوظين على اقتناء وشراء أشهر اللوحات الفنية، وأكثر المتاحف تفضّل الاحتفاظ بتلك اللوحات لأجل غير مسمى.


عنوان اللوحه الثالثه // الرقص في مولان دو لا غاليت
آسم الرسام // بيير أوجست رينوار





رسمها الفنان الفرنسي بيير أوجست رينوار عام 1876 لوحة "بال آو مولان دو لا غاليت"، وتقدر بــ 141.5 مليون دولار، واتخذت هذه القطعة من متحف دي أورساي في باريس مكانًا لها حتى بيعت من قبل بيستي ويتني لريوي سايتو عام 1990.

وتعتبر اللوحة إحدى أكثر اللوحات الاحتفالية انطباعية، وهي تصور تجمعا احتفاليا نموذجيا في طاحونة مولان دو لاغاليت في مقاطعة موماغتر شمالي باريس، وتعرف اللوحة بعدة أسماء منها "ملهى دو مولان دو لاغاليت".

في أواخر القرن التاسع عشر كان الباريسيون من الطبقة العاملة يتأنقون في ثيابهم حيث يقضون أوقاتهم في الرقص والشراب وتناول الغاليت في المساء، وهو نوع من الكعكات الفرنسية الهشة، وتعتبر اللوحة نموذجا للرسم الانطباعي حيث تمثل لقطة في حياة واقعية، واللوحة مليئة بالضوء والألوان البراقة، وقام رينوار برسم لوحة مماثلة وتحمل ذات العنوان لكنها أصغر حجما، وهي ضمن مجموعة ملكية خاصة.

اللوحة الكبيرة معروضة في متحف أورسي في باريس، إلا أن اللوحة الصغيرة كانت ملكا لجون هاي ويتني، والذي كان سفيرا سابقا للولايات المتحدة الأمريكية في المملكة المتحدة , في الوقت الذي بيعت فيه كانت واحدة من أغلى لوحتين تم بيعهما على الإطلاق، وذلك إضافة للوحة بورتريه دكتور جاخت والتي اشتراها سايتو كذلك.
وتعد بال أو مولان دو لاغاليت الخامسة من أغلى اللوحات العالمية التي تم بيعها على الإطلاق.


عنوان اللوحه الرابعه // ستار(ريدو) آو إبريق وطبق فاكهة
آسم الرسام // بول سيزان





رسمها بول سيزان عام 1894، وعرضت في المزاد العلني عام 1999 بنيويورك حيث باعتها أسرة ويتني مقابل مبلغ 77.4 مليون دولار لمشترٍ غير معروف.

في لوحة بول سيزان “Jug and Fruit” ، ألقيت مفرش المائدة البيضاء على الطاولة ، مع ثمار عليه وأبريق واقفا عليه.
الحياة الساكنة لا تزال مكتوبة بسهولة وحرية ، ونظام الألوان محايد بشكل أساسي ، واستخدم الفنان الألوان الدافئة عند الكتابة. طريقة خاصة لتطبيق اللطاخة تعطي الصورة بعض الديناميكية. ينقسم سيزان بشروط إلى قسمين: الجزء العلوي مكتوب على نحو أكثر برودة ، والدفء ينبع من الجزء السفلي وينظر إلى ثراء خاص من الألوان.
على النقيض من الفاكهة الدافئة وإبريق أكثر برودة ، فإن مهارة الفنان تجعل القماش أكثر واقعية. دفع الفنان الكثير من الاهتمام للظلال ونغمات النصف. سمح له المستوى العالي من تكنولوجيا الفنان أن ينقل أكثر التحولات دقة في الألوان. يساعد على الشعور بحجم وثلاثية الأبعاد لكل كائن مصور في الصورة.


بتمنى آنكم آستمتعتو وآستفدتو من معلوماتي ... مع تحيـات آختكـن تـــاتيـانــــا




 
مواضيع : ŢαŢμαŊα