إسمَع عنّي من غيري, عن أخطائي وآثامي وتدميري لعالمِهم البائس.
لكن اعلم : إن أخطأت سأفسر لك خطئي, وسأعتذر الملايين من المرّات, لا أخشى ذلِك.
لكنّك ما إن تقررّ قطعَ ذلك الخيط الأحمر ولوّ لمرة, وتقرر أنّي عدوّك بلا سماع.
فسأصبح ماضياً لكَ كما ستصبح أنتَ لي, بلغ السيل الزبى, ولَن يُكتم ذلك الغضب الآن,
لا تهتَم بذلك! لأنّي لن أفعل.