عرض مشاركة واحدة
قديم 01-25-21, 09:42 AM   #3
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  يوم أمس (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



* ليس من المنطق إهمال النفس عندما

نريد معرفة ماحولنا ( افلاطون )
ماذا تمثل هذه المقوله والى اى مدى
تتفق ام تختلف معكى


أتفق جدا هنا مع هذا المنطق الأفلاطوني،
التعرف على الأشياء والأكتشاف والوصول لأي حقيقة يجب
أن لا يصاحبه أهمال الذات ونكرانها، حب النفس من واجب
الإنسان عليه نحوه ،، ولا أجد متعة بحقيقة أنسى بها ذاتي ،،
كما أرفض المبالغة بالاهتمام





* لابد من اتخاذ القرارت للتحكم بالاهواء
ايجاد التوازن المطلوب لذا لامفر من إعادة
بناء وبرمجة الفكر تفتكرى هل لهذا سعه
داخل عقلك وتفكيرك؟

نعم في كثير من المواقف اللي تحتاج
بالذات موضوعية، الهوى ممكن تخرجنا من دائرة العدل والصواب،،
لكن في مواقف أخرى تجاه من يمثلون نقطة ضعفي تلك
القرارات تكون في صالحهم ولو بدت بشيء من عدم العدالة
حتى مع الذات،، لكن لو وضعت في مسألة حق الأخريين
أحاول بقدر الإمكان اتخاذ قرارات عقلانية تتوافق مع العدل
بعيدا عن أهوائي الذاتية اللي ممكن تميل بي ميلا ،،
وأرجع أقولك أنا أنسانة تملي عواطفي علي بعض
من تلك القرارات





* إن الاعتناء بالنفس وبناء علاقة حميمة معها
وترميمها هو واجبنا الاول ايه
تفسير المقوله ديه عندك؟

والله أتفق وبشدة، حب الذات مطلوب
بقدر معقول من باب " إن لنفسك عليك حقا" وبعدين إذا
لم أكن متصالحة مع ذاتي من وجهة نظري حتى الأخريين
ممكن أكون جافة معاهم ممكن متعجرفة ممكن غير ذوق،،
مش شرط أن اعتنائي بنفسي يوردني مورد الأنانية
آخذها بمعنى إيجابي أنا إنسانة لو حسيت نفسي
مرتاحة تلاقيني منطلقة بإيجابية نحو نفسي ونحو
الأشخاص الأخريين




* التاكيدات الديكاترييه والمنهجيه
يعرف الانسان ان الام الجسم مرتبطة
اربتاط وثيق بالام الروح تفتكرى دى حاجه
منطقيه من وجهه نظرك والى الى مدى؟

جدا كثير من الأمراض المستعصية
كالأورام الخبيثة أتوقع صحة تحول تلك الأورام من ألم
عانت منه الروح ليعبر عنه الجسد كردة فعل للتفاعل
مع الروح،،، كما أن كثير من الروح لو سعدت تلاقي
الجسم بالمؤشرات الحيوية جيد،،،
ده أنت وجعت روحي بدي الأسئلة لازم تعويض خايفة
اتعقد وأطق وأموت وما تقولش بعد الشر هات
الكاش وحتشفوف روحي منطلقة بلا لجام
اله على التعبير لجام





* من هو الناقد والفيلسوف من وجهه نظرك؟

الناقد: هو كل شخص يحاول الإشارة
إلى عيوب في مجال محدد ويتخذ أسلوب ملائم وجميل ولبق،،
كما أنه نفس الشخص الذي يبين مكامن الجمال في
العمل وبذلك يقدم لكل ذي حق حقه ويدفعه
نحو تقديم الأفضل والأجمل


،،
الفيلسوف: شخص ثقيل دم بجيب اسئلة تلطش
بهزر خايفة حد يزعل بس اسمه الفيلسوف ،،
للجد الآن
الفيلسوف: كل إنسان فيلسوف له رؤية خاصة
ينطلق وفقا لانتمائه الفكري كالمثالية والواقعية،،
ووفقا لمعتقداته ودينه وآرائه

أما الفيلسوف اللي مثل حضرتك ويطلق عليه
بيينا نحن العامة معنى الفيلسوف: شخص يمتلك
رؤية ويوصل فكرته بصياغة تعبيرية متوافقة مع عدد
من البراهين والحجج ،، وتبدو كحكمة ومقولة قابلة للتداول ،،،





* إننا جميعاً سجناء فكرنا لذا لابد من
إعادة برمجته لنتحرر تفتكرى ؟؟
تفتكرى الدكتوره محتاجه ده فعليا

سجناء فكر ،، حقيقة بالنسبة للدكتورة
في السنوات الأخيرة وبالخبرة والممارسة استطعت
ولله الحمد أن أتحرر من كثير من الفكر خاصة فيما
يتعلق بقبول الفكر الآخر ،، وبالتجرد من الذاتية
للموضوعية بصورة جدا أكبر،،
لكن
حقيقة تظل أمور لا تستطيع أن تفك قيدها وإن عارضتها
لأن لها صفة ملزمة ومغادرتها ستجعلك بمرتبة المجرم
كالعُرف المجتمعي ليس من السهل التخلص من عرف
يقع أحيانا بمرتبة أعلى من الدين والتمرد عليه ستكون
خسارته أكبر من ربحه ،، لذا نحن عند بعض الأمور لا زلنا
نقع عند باب الجمل والكلمات كاعتراض ،، ولم نصل عند
هذا البعض لدرجة الأفعال للأسف خاصة إذا تعارضت تلك
الأعراف مع الدين ذاته ليس بمعنى اعتراض لا بمعنى
أن الدين حتى لم يقل بها
،،،





*صور ومقالات من نوع خاص
ذات فكر منطقى
تعتمد ع العقل واحيانا ع العاطفة
من يسبق الاخر بالنسبه لكى؟

واللهي يعتمد على الحدث والصور
بالنسبة لعالمنا العربي والإسلامي صور الأطفال مثلا جدا
تأثر فيني عاطفيا ،،
صور كبار السن،، لذا كات التحذير إن كثيرا ن الجمعيات
الخيرية يجب أن توقف استغلال الصور والأفلام لنيل مبتغاها
لكن لا زلت أنا عاطفيا أقوى هنا ،،
بالنسبة للموقف لو وضع ضمن إطار عاطفي وكان هناك
مواكبة مع حدث سياسي لا العقل هنا يشتغل أكثر
رأفت الهجان على غفلة





* يعرف اللاوعى تماماً كيف يعمل جسمنا
افضل من الاطباء انفسهم فهو الذى عليه
اذا ان يشير علينا بالوزن المثالى
الذى يخصنا وبالجسم المثالى الذى يناسبنا
وبالقرارت التى علينا اتخاذها وليس
ع المجلات والناس من حولنا ولاحتى ع مشاعرنا
تفتكرى التعريف ده يناسب شخصيتك فعلا؟


لأ، لو سار اللاوعي كما عرفته أنه هو سر
إدراكنا لقراراتنا ووزنا وجسمنا المثال هنا الوعي اللي يوقظك أكثر
من اللاوعي أنت شايف حاجة أمامك واضحة وعيك وإدركك
يرفض ،،، لذا يوجهك نحو الاختيار الصائب
اللاوعي عادة يكون عن تصرفات نحن لا نفهمها يكون
لها مخزون في أنفسنا " العقل الباطن" لكن هنا أيضا أنا
في المنتصف بين سارتر اللي قال اللاوعي هي حيلة للضحك
على الأخرين لتبرير الأفعال الغير مرغوبة،، ومع فرويد اللي
قال التصرفات الإنسانية حتى اللأخلاقية تكمن في اللاشعور،،
أنا في المنتصف هناك فعلا اللاوعي ممكن يدفع إنسان
للعدوانية لكن مستحيل بعد أتقبل كل تصرفات الآخر
الغير أخلاقية من باب عقدة كامنة في اللاوعي

وبعدين كل ما حولك يؤثر في اتخاذ القرار ويبقى الإنسان
حسب شخصيته صاحب الاختيار الأخير

ينفع آخذ استراحة أسافر وأرجع على حساب البرنامج
أصل اللاوعي عاوز منتجع جبلي ونهري وشيك مفتوح


استغفر الله العظيم يارب ايه اللى حتكلف المنتدى والبرنامج

عصير ونرجع لفاصل