عرض مشاركة واحدة
قديم 01-25-21, 09:51 AM   #4
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  اليوم (05:23 AM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي





* الزهد خطوة ضرورية نحو السكينة
ومعرفة الذات وإن بذل الجهد بغية
التغير يعنى قبل كل شى التحرر
ايه رايك ف المسمى ده وهل يتفق معاكى ام لا؟


يتفق معي جدا " التحرر " هنا بمعنى إيجابي من الأفكار البالية
الهدامة،، من التعصب والعنصرية دون وجه حق من الرؤية
بموضوعية من التجرد الذاتي في الحكم ،،
ستصل لمرحلة الرضا عن النفس وعن الذات ممكن نقول
تحقيق " راحة الضمير" نيل النفس اللوامة حظها من
تحقيق المبتغى حتى أصل لمرحلة السلام مع الذات
قبل الأخريين ،، أما الوقوع تحت تلك الأفكار وعدم التحرر
منها سيولد صراع مع الأخريين عند أول فكرة نختلف لن
اتقبلك سأرفضك سأكرهك ،، سأضعك عدوي ،،

أما التحرر السلبي بالإنسلاخ عن القيم والمبادئ لا اعنيه أبدا،،

وملاحظة: سيظل جزء منا نحن " الإنسان" الناقص ببشريته
بعواطفنا يملي علينا بعض مما نحن عليه ولو بجزء
يسير لا ندعي المثالية والكمال التام الذي لا يناسب
طبيعتنا البشرية الناقصة




* الاهتمام بالنفس فى كل الثقافات تجديداً
واصلاحاً مستمراً تفتكرى ايه التجديد
والاصلاح بالنسبه لكى وهل اتبعت ذلك مع نفسك؟؟؟


مؤخرا نلت البدلة الزرقة يعني دخلت السجن
رسمي أهو السجن إصلاح وتهذيب حنشوف
للجد
أصلاح الذات غاية لكل إنسان وأنا أحاول
دوم أطور ذاتي وأغير مسارها المعوج واللي فيه عيوب للأفضل

والحمد لله أتوقع 2018 كانت نقطة تحول باتخاذي
خطوة الدراسة لبرنامج الماستر بيئة غنية بالمعرفة
والخبرات عالية المستوى،، طالبات أساتذة،،
المنتدى هنا كان أيضا شيء جميل إيجابي ،،

وأنا أحاول بقدر الإمكان إيجاد الأفضل لذاتي
النخلص من عيوبي مثلا العصبية في أوقات معينة
الحمد لله فيه تطور بس يعني لا زلنا بعض
الأحيان البسيطة بنعصب وبنكشر
عن أنيابنا عاوز تشوف الوش التاني حضرتك ربنا لا يوريك
ودي أكون بلا عيوب لكن أنا واقعية وعارفة أن هناك عيوب
ستبقى بي رغم سعيي للأفضل أنا بشر بشر
من دم ولحم وبحس يا ناس أيوااا من قال لأمينة رزق تعالي ب
س



*ع المرء ان يحمى نفسه ان يدافع عنها
ويسلحها ويحترمها ويوقرها ويتمكن
منها ولا يفارقها طرفة عين
ومن هذا ماذى يعنى
الدفاع عن النفس بالنسبه لكى؟؟

حسب الموقف أحيانا في مواقف تستدعي الحديث
والنقاش لتوضيح وجهة نظري،،،
وأحيانا أكبر دفاع عن ذاتي عدم الرد والتزام الصمت
أو التغاضي والتجاهل حينما يكون الموقف يستدعي
ذلك أجد هذا الدفاع اللائق الذي استحقه