شهادتي في احلام عابرة
مجروحة لأنها توأمي الشعري
والشاعري في المسك، باختصار
هي ملهمتي خصوصا عند المشاكسة
فإذا غابت وهي من عادتها الغياب
الطويل فجأة افتقدها وافتقد شعري
حفظها الله في حلها وترحالها
كل الشكر لصاحبة الذوق الرفيع
الراقي الفاضلة والأميرة ((قيثارة))
على
جدها ومجهودها واجتهادها وفقها الله
لما يحبه ويرضاه