الهري في التفاصيل بعد الوصول لنتايج.. قلة عقل.. وصداع ع الفاضي.
يعني مثلا.. انتوا بعدتوا.. مكملتوش مع بعض..
ديه نتيجة لمعطيات كتير..
فكرة اني اقعد اراجع المعطيات مره واتنين وعشرة ومليون.. مش هيغير النتايج في حاجه..
الا اذا النتايج كانت مبنيه على معطيات غلط..
فطالما مفيش معطيات جديدة.. يبقى ده هري ومجهود ذهني ونفسي على الفاضي.
حاجه كده زي اي قضية قدام المحكمه.. علشان تفتح تحقيق من الاول فيها لازم يبقى فيه معطيات جديدة..
غير كده.. نبطل هري ونبص لقدام..
الحياة صعبة بما فيه الكفاية.. مش مستحملة اننا كمان نقعد نزودها على نفسنا..
ببساطة..
مالم يجد جديد على المعطيات.. مفيش داعي لمراجعة النتايج