هُنآكَ مَن يَعزفُ ( الفُرآقَ ) كَـ الطيورُ المُهَآجِرة يُحَلق كَثيراً ويُغَردَ كَثيراً في كُل مَوطِن
لآ يَعلمُ مآ يُريد ولآ يَعيَ حَجم المُعآنآة الَتيَ يُسَببُِهآ في كُل ( عُش ) يَستوطنهُ
هُم هَكذآ أختآروآ وهَكذآ يُريدون فَقط ( القَهقَهة ) فَوقَ الجُروح