ويذكر تلك الورقة التي تحوي عنوان مجهول بالنسبة له ، فيحيط به الفضول تجاهها فيرتدي ثيابه وحذائه ويستقل سيارة اجرة ذاهباً الى ذلك العنوان وهو يجهل ما يخبئ له القدر
،
بعد مدة لا يستهان بها
يقف سائق الاجرة امام منزل كبير مهجور شبيه بذاك الموجود في قصص الاشباح
ينزل ممدوح من السيارة ويتقدم حتى وصل الى الباب وطرقه ليفتح الباب ويصدم ممدوح مما رأى ...