ينظر لها ممدوح بهلع وقد ظهرت ملامح الخوف على تقاسيمه
و طخ يسمع صوت الباب وهو يغلق
ثم يعيد نظره للفتاة التي تحدق به ، يلبث قليلاً وهو يفكر ليستنج ان لا خيار له سوى الذهاب
لرؤية هذا الجد المجهول
فيقول للفتاة : خذيني الى جدك
فتومئ له الفتاة وتشير له بأن يتبعها ..