عرض مشاركة واحدة
قديم 02-08-21, 01:44 PM   #17
الفيلسوف

الصورة الرمزية الفيلسوف

آخر زيارة »  05-16-24 (01:25 PM)

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



حتكلم معاكى ف نقده بكاء الرجل ولا انكر ان ردك اعجبنى وبقوه يا دوك
وحابب اضيف معلومه طبيه عن البروفيسور أد فينغرهويتس أستاذ علم النفس بجامعة تيلبورغ، بهولندا، وهو طبيب نفسي أمضى أكثر من 20 عاما في دراسة البكاء، توصل في إحدى دراساته، بعدما سأل أكثر من 5 آلاف شخص في 37 دولة حول عاداتهم العاطفية، إلى أنه بينما تتدفق دموع النساء ما بين 30 و64 مرة في السنة، فإن الرجال يبكون بين ست و17 مرة في السنة فقط.

كذلك، عندما يبكي الرجال، يوقفون دموعهم أسرع من النساء، وفقا للدراسة، إذ يبكي الرجال بمعدل دقيقتين إلى ثلاث دقائق، مقارنة بست دقائق للنساء، كما أن الرجال أقل عرضة للمعاناة من نوبة "البكاء الشديد".
وأوضح فينغرهويتس أن الرجال والنساء يختلفون في تعرضهم للمواقف التي تثير المشاعر، فالنساء يتمتعن بمهارات تعاطف أعلى، وعلاقاتهن مع النساء الأخريات تختلف في طبيعتها عن الروابط الذكورية، وغالبا يعملن في مجال الرعاية الصحية أو مع الأطفال، ويشاهدن أفلاما أكثر حزنا ويقرأن الكثير عن الزواج المنهار والأطفال المعذبين، لذا فهن أكثر عرضة للاكتئاب أو يعانين من متلازمات الألم.
يشير فينغرهويتس أيضا إلى الهرمونات الجنسية، فيقول "يبدو أن هرمون التستوستيرون الجنسي الذكري يمنع البكاء، في حين أن هرمون البرولاكتين الموجود في الدموع العاطفية -الذي ينتجه الرجال بمستويات أقل بكثير مقارنة بالنساء- يعزز البكاء".

وقد ذكره ايضا ف شعرع امرو القيس

أَلا أَيُّهَا اللَّيْلُ الطَّوِيلُ أَلا انْجَلِ بِصُبْحٍ وَمَا الإِصْبَاحُ مِنْكَ بِأَمْثَ

قال جرير في رثاء عمر بن عبدالعزيز:


وَالشَّمْسُ كَاسِفَةٌ لَيْسَتْ بِطَالِعَةٍ تَبْكِي عَلَيْكَ نُجُومَ اللَّيْلِ وَالقَمَرَا


وف ناس بقى وقد تفنَّن الشعراء في إسناد هذا البكاء إلى أشياء مختلفة، باختلاف مقامات الكلام وصفات المبكي عليهم، فجعلوا المنابر تبكي لفقد الفصحاء، والخمرَ تبكي لفقد الندماء، كما قال أبو واثلة:


بَكَى المِنْبَرُ الغَرْبِيُّ إِذْ قُمْتَ فَوْقَهُ فَكَادَتْ مَسَامِيرُ الحَدِيدِ تَذُوبُ

وكثيرًا ما أسندوا هذا البكاء إلى السماء، توليدًا من قوله - تعالى -: {فَمَا بَكَتْ عَلَيْهِمُ السَّمَاءُ وَالأَرْضُ} [الدخن: 29]، فلو حنتكلم ف تفسير نقطه البكاء للرجال مش حبطل كلام وتوضيح الشعراء



حتكلم ف نقطه مثيره حضرتك اتكلمتى عنها ولكن حزود بعد النقط فااسمحى لى طبعا

هو ايه -الواعية والخافية، كيف نفهمهما؟
صحيح أن الناس يتكلمون عن اتصالية الوعي، بيد أن هذه الاتصالية في الواقع غير موجودة، والانطباع الذي يستشعره المرء هو من فعل الذاكرة. (الوعي وامض متقطع)، فإذا ما أحصينا الأطوار الواعية لدى حياة كائن إنساني نحصل منها على نصف أجله أو ثلثين، أما الباقي فهو عبارة عن حياة خافية، فنحن طوال الليل فريسة النوم. وفي الواقع ليس ثمة سوى لحظات قليلة يكون فيها المرء واعياً حقاً، حيث يبلغ فيها الوعي مستوىً وشدة معينين. أما الوعي الذي يظهر في الأحلام فليس سوى بقية بائسة من الوعي، لأننا في الأحلام نمارس بالضرورة دوراً منفعلاً، ذلك أننا نتلقاها. أما الخافية فهي بالمقابل حالة ثابتة مستديمة، وفي جوهرها متشابهة ً مع ذاتها وراسخة في استمرارها، الأمر الذي لا نملك أن نزعمه عن الواعية، وأحياناً يهبط نشاط الواعية على نحو ما إلى مادون الصفر، ويذوب في الخافية حيث يتواصل على شكل نشاطٍ خافٍ. وعندما تبلغ درجة متميزة من الحدة، فإن نشاط الخافية أي حلمها الخالد لا يتضاءل بالنتيجة.

وما دام العالم الخارجي الواعي يشد إليه كل انتباهنا فلن نلحظ شيئاً يذكر من هذا العالم الوسيط، ولكن ما إن يتراخى تركيز الوعي حتى تبعث الذكريات والمساهمات الذاتية والوجدانات آتية من مركز معتم وحده مصطلح الخافية يزعم التنويه به. وعلى هذا النحو يمكن للمرء أن يلاحظ عند البدائي بأن هبوط الليل يثّور في نفسه تصوره للأشياء. لقد كان اهتمامه طول النهار منصباً على العالم الخارجي العياني،

ده كلام عمنا كارل يونغ طيب الرجل ده كان عايز ايه ف النقطتين دول

إن الواعية تتكون من جملة من الحقائق النفسية التي نشعر أنها ذات صفة شخصية، والقول أن شيئاً ما (شخصي) يعني أنه ينتسب حصراً إلى شخص بعينه

والواعية الشخصية المحبة تؤكد على ملكيتها وحقها الأصلي في محتوياتها في نوع من الحرص، وهي بذلك تسعى أن تصير

لكن جميع المحتويات التي ترفض أن تأخذ مكانها في هذا الكل يُتغاضى عنها وتُنسى، أو تُكبت ولا يُعترف بها يارب يكون وصلك القصد اللى كان غرضى منه سوالى وده كان الفخ الثانى هو معرفه ايه اللى بيخليكى
احيانا تقفى ولا تستطيعى عمل شى

وده اللى اكد الراجل لما قال

سيكولوجيا اللاشعور، أن نميز بين ثلاثة نماذج من محتويات اللاشعور :
أولاً : ما لا يتجاوز عتبة الشعور مؤقتاً- ولكنها يمكن أن تصبح شعورية بصورة إرادية
زى المثل اللى بيقولك عينى فيه واقول .................

ثانياً : ما لا يمكن لها أن تصبح شعورية بصورة إرادية

ثالثاً: ما لا يمكن لها على الإطلاق أن تصبح شعورية. ويحدد هنا يونغ اللاشعور بمحتوياته، في حين أنه كان قد حدد الشعور بدوره، وسنرى في ما بعد كيف ينظر في دور اللاشعور حيث يقول:”لا يتألف اللاشعور من عناصر مكبوتة فحسب، بل يتألف من كل العناصر النفسية التي لم تبلغ عتبة الشعور

وهنا الراجل ده حدد اللاشعور ودوره انه لا يتكون من عناصر مكبوته بل نفسيه جايه من اللاشعور

الواعية ف الفكر consciousness انته ليه ماجبت سيرتها لانى ولله الحمد اخطت من ك اللى انا عايزه فبالتالى وصلتنى الفكره ف لاتحتاج الى توضيح


ده اكنت اضافه ع كلامك مش نقد يافندم

طبعا لسه فيه باقى وتعقيب ع جزؤ كلام ولكن اكتفى بالقدر ده لحين العوده مره اخرى



 
التعديل الأخير تم بواسطة الفيلسوف ; 02-08-21 الساعة 02:09 PM