عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-21, 12:57 AM   #61
الدكتورة

الصورة الرمزية الدكتورة

آخر زيارة »  اليوم (02:14 PM)
المكان »  فديت ترابج يا قطر
الهوايه »  من كل بستان لي زهرة
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



وأوضح فينغرهويتس أن الرجال والنساء يختلفون في تعرضهم للمواقف التي تثير المشاعر، فالنساء يتمتعن بمهارات تعاطف أعلى، وعلاقاتهن مع النساء الأخريات تختلف في طبيعتها عن الروابط الذكورية، وغالبا يعملن في مجال الرعاية الصحية أو مع الأطفال، ويشاهدن أفلاما أكثر حزنا ويقرأن الكثير عن الزواج المنهار والأطفال المعذبين، لذا فهن أكثر عرضة للاكتئاب أو يعانين من متلازمات الألم.

أيه النكد ده بس

هذه الصورة النمطية للمرأة صادفت نفسها عند موضوع المرأة والإعلان إن المرأة تنمط صورتها في الدعاية إنها لأدوات التنظيف ،، للمطبخ لطهي أكله كالدجاج وتجربة مكعبات مرقة الدجاج أو للترويج لفاشن معين عكس الرجل في مواقع البناء كمهندس أو طبيب اللي أعرفه أستاذي الفاضل المرأة تشغل اليوم كافة المناصب لا زالت هناك قيود على بعض الأعمال لكن فيه أعمال هي مع الرجل ،،،
هل معنى كلامك إن المرأة تميل لاختيار أعمال بها عواطف أكثر من الرجل ؟؟؟
ماعرف هنا ليش أنا جد مع أنا أرفض عمل النساء مثلا في الشرطة والجيش ما تناسب طبيعتهم من وجهة نظري واحترم أي وجهة نظر مخالفة
لكن
مثلا الهندسة لأ المرأة توازي الرجل في مجالات الهندسة يمكن استثني المدنية لأنها تخطيط طرق و و وبعض أنواع الهندسة أحسها خلقت لها أكثر كهندسة الديكور والتصميم الداخلي هذا التصور يصح في مكان ولا يصح في مكان آخر لكن عموما دراسة هويتس تستحق فعلا الاطلاع والأخذ بها وشكرا جدا على ذي الإضافة اللي فادتني


يشير فينغرهويتس أيضا إلى الهرمونات الجنسية، فيقول "يبدو أن هرمون التستوستيرون الجنسي الذكري يمنع البكاء، في حين أن هرمون البرولاكتين الموجود في الدموع العاطفية -الذي ينتجه الرجال بمستويات أقل بكثير مقارنة بالنساء- يعزز البكاء".

هنا لا أعتراض حيث تلك الطبيعة خُلقت من قبل الباري لتناسب الدور فاقت المرأة عاطفة لتكون مصدر قوة للرجل فتمده بالعاطفة والحنان وخُلق الرجل أكثر جلدا كي يكون جدير بأمانة المسؤولية وتحمل دور الخماية الأكبر وبطبيعة تلك الهرمونات اختلفت القوة فكانت المرأة جسديا أقل تحملا لبعض الأمور كحمل المواد ولكن يظل في المرأة قوة من خلال أمومتها فلا يوجد أقوى من طلق تتحمله المرأة بولادتها لذا أكد النبي " صلى الله عليه وسلم" للسائل عن إيفاء حق أمه بعد أن قدم لها أقصى ما يمكن تقديمه : لن تفي حق طلقة من طلقاتها لذا كانت الأكثر حقا بالمحبة والصحبة ثلاثة أضعاف الأب
،،،
رااائع حتى الإسلام يمنح المرأة كأم تلك المحبة وكزوجة المودة والصحبة والاحترام والأخت كذلك والابنة الله والله أين الباحثات عن الحرية نحن في الإسلام فقنا الرجل حظا من تلك المشاعر

طيب على طاري المشاعر نشوف الفيلسوف جاب أيش من أبيات الشعر