الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-11-21, 08:18 AM   #433
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:42 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبر


الطلاق مرتان.....آيات الطلاق الكثيرة في القرآن تدل على عظيم حاجة الناس للفتوى فيها، الأسر في المملكة تعاني حتى تجد من يفتيها.

عبد الله بلقاسم


حتى في الطلاق .... أحسن .. " الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ "

نايف الفيصل


{ أو تسريح بإحسان}ما أعظم هذا الخلق لو تمثله المسلم في كل تسريح ومفارقة بينه وبين من يخالفه من زوجة أو شريك أو عامل أو صاحب

محمد الربيعة


{ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف}أي عدل وإكرام وحماية أعظم من هذا للمرأة المسلمة!!وتأمل تقديم مالهن على ماعليهن

محمد الربيعة


{ وللرجال عليهن درجة والله عزيز حكيم}لايحكم تسلط الرجل على المرأة بغير حق إلا تذكر عزة الله وقدرته وهذا سر ختم الآية بصفة العزة

محمد الربيعة


( أو تسريحٌ بإحسان ) حتى النهايات المحتومة بين الخلائق ، نتعـلم الوصـول لها بأحسـن طـريـق ..

عايض المطيري


أحل الله الطيبات وحرّم ما يضر الإنسان ويُخرجه عن غاية بعثته المتمثلة بالعبادة، وحرية الإنسان تقف عند حدود الله؛ ﴿تلك حدود الله فلا تعتدوها﴾

فرائد قرآنية


ليست الحرية أن تفعل كل ماتريد؛فإن لله حدودا حرم عليك تعديها،وإنما الحرية الحقة في أن لا يمنعك أحد ما أحل الله لك(تلك حدود الله فلا تعتدوها)

سعود الشريم


إماإمساك بمعروف أوتسريح بإحسان
(.. أماالتعليق فليس من شيم الكرام ...

. أبرار بنت فهد القاسم‏


" فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان" قاعدة في استدامة العلاقات أو انفصالها

نوال العيد


( فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان ) أي علاقة في حياة المؤمن: زواج، صداقة..يبدؤها بمعروف، ويختمها بإحسان، وما بين المعروف والإحسان تكون العلاقة.

أ. د. نوال العيد


فإِن طَلَّقَهَا فَلَا تَحِلُّ لَهُ مِن بَعْدُ حَتَّىٰ تَنكِحَ زَوْجًا غَيْرَهُ ۗ فَإِن طَلَّقَهَا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا أَن يَتَرَاجَعَا إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ اللَّهِ (أيتها الصابرة قد يتكرر الفشل في حياتك الزوجية ، ولكن لا يعني ذلك النهاية.

تدبرات تدارس القرآن




ميثاقُ الزواج في الإسلام : ( فإمساكٌ بمعروفٍ أو تسريحٌ بإحسان ) انتظمت كل الحقوق الزوجية، والمدونات الحقوقية.

عبدالله الغفيلي


من صورِ رَفعِ منْزلة المرأة في الإسلَام أنَّ الله قد حَفِظ كرامتها وأمَرَنَا بعدم الإساءة لها حينما قال : - ( فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ ) ، ( فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوف أَوْ سَرِّحُوهُنَّ بِمَعْرُوف ﴾ .

محمد بن فوزي الغامدي


سمى الله الطلاق سراحًا، ووصفه بالجميل، وقيده بالإحسان، وأمر فيه بالتمتيع فقال: (فَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحًا جَمِيلًا )، (أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ) فهل تدبر المطلقون ذلك؟

إبراهيم سعيد الدوسري


(الطلاق مرتان) إنما قال سبحانه: (مرتان ) ولم يقل طلقتان؛ إشارة إلى أنه ينبغي أن يكون الطلاق مرة بعد مرة، لا طلقتان دفعة واحدة، كذا قال جماعة من المفسرين.

الشوكانى


عناية الأئمة بالتدبّر في فهم آيات الأحكام: قال الإمام أحمد-في مسألة الطلاق-: تدبرت القرآن؛ فإذا كل طلاق فيه؛ فهو الرجعي.

ابن تيمية


" فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان" قاعدة في استدامة العلاقات أو انفصالها.

نوال العيد


(إما إمساك بمعروف أو تسريح بإحسان) .. أما التعليق فليس من شيم الكرام.

أبرار فهد القاسم


أحل الله الطيبات وحرّم ما يضر الإنسان ويُخرجه عن غاية بعثته المتمثلة بالعبادة ، وحرية الإنسان تقف عند حدود الله ؛ ﴿تلك حدود الله فلا تعتدوها﴾.

فرائد قرآنية


{ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف} أي عدل وإكرام وحماية أعظم من هذا للمرأة المسلمة !! وتأمل تقديم مالهن على ماعليهن.

محمد الربيعة


وإنما قاللقوم يعلمون)؛ لأن الجاهل إذا كثر له أمره ونهيه، فإنه لا يحفظه ولا يتعاهده، والعالم يحفظ ويتعاهد؛ فلهذا المعنى خاطب العلماء ولم يخاطب الجهال.

القرطبي


(إِن ظَنَّا أَن يُقِيمَا حُدُودَ اللّهِ) وفي هذا دلالة على أنه ينبغي للإنسان، إذا أراد أن يدخل في أمر من الأمور -خصوصًا الولايات الصغاروالكبار- نظر في نفسه، فإن رأى من نفسه قوة على ذلك، ووثق بها أقدم، وإلا أحجم.

السعدي


تدبرات_قرآنية
سورة_البقرة
الجزء_الثاني