طاغي النظرة
تكلم في حالة تلقى الضيف
يمهد له بسوالف خفيفة يتخللها مزح حتى يشعر اللي أمامه بالراحة
فلا يُحرج من الاسترسال في الحديث معه وينطلق
رائع
ولم يذكر حالته في حين كان هو الضيف
،،،
حقيقة ما استغرب من شاعرنا التصرف
تعرفنا من خلال ما يطرحه واهتماماته
أنه يحب البساطة وعدم التعقيد
كما إن الكرم للضيف عادة متعارف
فماذا تتوقع من بيت شعر فاتح أبوابه دوم
ربي يحييك ومحظوظ ضيف لفا فاتحي القلوب قبل البيوت
وعادات جميلة في استقبال الضيف
،،،
ويا شباب القهوة جاهزة ألفوا ديار طاغي النظرة
فالطبيعة والضيافة نحتريكم
،،،
ناوية على أن تشهر أفلاسك
لا شك إنها مزحة فبيت الكرم ما تنطفي ضوه
كرام ربي يكرمهم
،،،