ولا زال الطرق يطرق رأسي
وبعاميتي
قالها:
جيت
أنت جيت
يا
جرحي
صحت فيني كلي كافي كافي
يا سموم صيفي
وزمهرير شتاي
كم
داريت حزني
تحت مسمى
كبريائي
غروري
و
بزجاجات العطور
اللي ما فاحت شذاها
خايفة
تزعل
طال خوفي أصبح ممل
جاك علمي الجديد
أزعل ,,, أزعل
وتكفى تكفى
كملها
لملم شتاتي
خذ كل الحقايب
أرحل
لا أغار لا
عشت
أنا
بحبك أسيرة
والوصف
سيدتي آنستي أنتِ الوحيدة اللي نلتي قلبي
أنتِ الوحيدة بذي القلب جديرة
ياخي والله جريرة
مسيرة من غير تخيير
وكسر ما دورت له جبيرة
كنت أجبر كسريي ببكرا
وأنت بكرا وبعد بكرا
كان ألبوم الصور
صبري
فيه
ضحكاتك وابتساماتك
و
ألتفاتك
كلها لي
اتعمد أتذكرت
واستحضر شوقي والحنين
واجمع وجهات النظر
على بكرا
وأقول
خيرة
وحلمي الوردي
خلاص
الجينتل
خلص عمل
بل نلتُ
الأدهي والأجمل
أوراق استقالته وفصله من العمل
وحلمي أخضر رفرف على جنحان طيري
نافية نونهن
وبأمسية تتغنى بأجمل أشعاري
تذكر قصيدة للبدر
"أن سألوا عنّي الصبايا الرعابيب
وعن القصيد ونظم عقد القوافي
خبرهم إنه بان فيني عذاريب
ربيع قلبي غيّرته السوافي
وتغيّرت حتى الجروح المعاطيب
جرحي برى لاشك ماني متعافي
الهم.. وفراق المحبين.. والشيب
هذي الثلاث إحساسها اليوم كافي"
وعاد طيري لعشه
طرق بابي من جديد
وبدد الحلم السعيد
ياخي حل
حتى حلمي الوردي
بددته طار
أرحل
لا أغار لا