 |  | |  |
| يعطيك الف عافيه سيد آحمد
قبل مافوت ع الموضوع عرفت آنو وراه تساؤلات قيمه ومش (مجرد عنوان)
-- لماذا يخشى الإنسان هذه الكلمة ويبحث عنها في نفس الوقت ؟!
1- لآن الانسان يحاول يكون صورتو قدام الآخرين كامله مكمله بلا آي نقص
(ناسيين آنو الكمال لله وحده سبحانه وتعالى)
يمكن يبحث عنها من باب الفضول
-- لماذا يبحث عن أخطاء الغير ويتصيدها ويستمتع بنشرها ؟
2- في كم فئه بيتصيدو اخطاء الآخرين وعم يبالغو ويحولوها لفضائح وهم بشكل مهني يلي بيشتغلو بــالآعلام
بيتصيدو اخطاء السياسيين والفنانيين والرياضيين والآثرياء وعم يضخموها كرمال ينشهرو ع حسابن آو يبتزوهن
وفي الحياه العاديه في آشخاص تتبع عثرات الآخرين والفضح عنها صايره عندن صفه بلآحرى آحد الحالات المرضيه
ويمكن حسد آو غيره آو هوس , بدل مايحاولو يحسنو من آحوالهم ويرفعو من مقامهم , رح يجربو يقللو من شأن الآخرين
وبالنهايه بدي قول آنو (العقل تكبر لما بينشغل بلآفكار وبيضعف لما ينشغل بلآشخاص) | |
 | |  |
أحسنتي تاتيانا
وبالاضافه إلى كلامك لاننسى حب الإستطلاع لدى الغالبيه حتى تكون لهم سالفه بنكهة البهار يتناقلوها فيما بينهم في مجالسهم لداعي التباهي
وهذا الشيء بحد ذاته شجع على نشر الشائعات الغير حقيقيه عن الناس
يعني نميمه وغيبه ونفاق في نفس الوقت