الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-06-21, 07:55 AM   #456
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (01:52 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



تدبّر

"أرني كيف تحيي الموتى" لا أحد تحتاج كلّما عرفت شيئا عنه أن تعرف شيئا آخر عنه سوى الله

علي الفيفي


﴿ ربي أرني (كيف) تحيي الموتى ﴾ ؛ إبراهيم عليه السلام سأل عن كيفية الإحياء لا عن ذات الإحياء الذي أقره في حوار النمرود ﴿ربي الذي يحيي ويميت﴾

فرائد قرآنية



ولكن ليطمئن قلبي
طمئنوا القلوب الحائرة، ، اسكبوا أنهار اليقين على الرمال العطشي للحقيقة، تفهموا هذه اللهفة المسكونة في أرواحنا لا تقتلوا الأسئلة المشروعة التي خلقها الله في نفوس عباده.

عبد الله بلقاسم


" ولكن لِـيطمئنَّ قَـلبي .... " ليسَ الخبر كـالـمُـعاينـة ..! . الحسرة أن ترى عيونك أحرف القرآن.. ولا يرى قلبك معانيه !

نايف الفيصل


قالَ فَخُذ أربَعَةً منَ الطَّيرِ فَصُرْهُنَّ إِلَيك } فَصُرْهُنَّ إليك : ليس معناها ضعها في صرة وإنما معناها (فقطعهن ) . #تصحيح_التفسير"

سبيل الراشدين


﴿ ولكن لِـيطمئنَّ قلبي ﴾ ليس الخبر كالمعاينة !

نايف الفيصل



﴿وَلَٰكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي﴾الأنبياء يطلبون كمالات اليقين والذين في قلوبهم مرض يحرضون من أجل الشك..

أفياء_الوحي


{قَالَ فَخُذْ أَرْبَعَةً مِّنَ الطَّيْرِ} قال ابن عباس:«والطير الذي أخذ: وزٌّ، ورالٌ، وديكٌ، وطاووس» قال مِنجاب: «الرال: فرخ النعام»

ابن أبي حاتم


﴿ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِي الْمَوْتَىٰ﴾.. الشغف بالمعرفة سيماء النفوس الكبيرة.

عبدالله بلقاسم


في قصة الطير مع إبراهيم ﷺ، قال الله له: {ثم ادعهن يأتينك سعيا} ولم يقل: (يطرن)، والحكمة في هذا ـ والله أعلم ـ ما ذكره البغوي: "كونه أبعد من الشبهة؛ لأنها لو طارت لتوهم متوهم أنها غير تلك الطير، وأن أرجلها غير سليمة".

عمر المقبل


{وَلَكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي ... } خليل الله ويتفقد قلبه وإيمانه، فما هو حالك مع قلبك؟

مجالس التدبر


﴿ ولكن ليطمئن قلبي﴾ . طمأنينة القلب غاية وهدف نبيل.. فابحث عنها في تدبرك لكتاب ربك وفي نفحات ورحمات هذا الشهر الكريم.

مجالس التدبر

لايقدح في ثبوت الإيمان طلب زيادته بتدبر آيات الكون، للوقوف بالعين على دلائل قدرته تعالى ومن ذلك قول الخليل: (أرني كيف تحي الموتى)

إبراهيم الأزرق


تدبرات_قرآنية
سورة_البقرة
الجزء_الثالث