حينما انعم الله
على العالمين
بتصميم اجسادهم
بجماليه فائقه
وخلق اعضاء داخليه
منسجمه مع اجسدهم بمرونه عاليه
ودقيقه جدا بعملها الحيوي
ووالدين من الجنة
واختيار الزوجه الصالحه
كمسكن ودي ورحمه
فأنه كذلك انعم على
عباده
بالخيرات
وجمال استشفاف الطبيعه
لتغذي كل محتوياته
وتعمل بنشاط دائم
وتكون داعمه لهم
في اظهار قدراتهم
الجليه في الانطباعات
ان الله سبحانه وتعالى
وهبنا من الخوارق
ما يتمناه كل انسان
وهي صفات فوق العاده
كل المحاصيل الزراعيه
تعطي الشخص
قدره معينه
في تخطي الوجود الطبيعي له
وهذه محصله النتائج الإيجابية
في الخضار والفواكه
عمر بن الخطاب
خالد بن الوليد
عقبه بن نافع
ابن سينا
ابن رشد
الفرهيدي
جابر بن حيان
ابن خلدون
زرقاء اليمامه
هوميروس
الاسكندر
انستازيا
هيبتايا
اديسون
غرهابل
العقاد
طه حسين
نجيب محفوظ
الرافعي
ابو القاسم الشابي
وغيرهم الكثير
الذين وضعوا بصمتهم
لتحفظهم الأجيال عن ظهر قلب
ان الخضار والفواكه
والزهد والرفعه والتوازن
والإحسان والايثار
والتطلع والنهل والتدفق
وكل الصفات الحسنه
تعطي للأنسان قدرات
تتخطى المحدود
لأنه تعطي مرونه
والمرونه هي الدبلوماسية
الطبيعه تدعم الانسان
في اختراق نظامها
بطريقه تجعله يبني المعموره
بتكيف والانسجام مع الطبيعة
انت تنمي قدراتك
بسحر رائع
حينما
تعرف ان خيرات الله
ليست فقط للأستمرار الاستهلاكي
بل كلما اخذت تركيز معين
من فاكهه
او خضار معين
فأنت ترى قوتك الحدسيه والفكريه
والجسديه والصلابه والذكيه
في نعم الله
مالذي اوصل الغباء
للعالم
رغم ان الغباء في التاريخ
لم يكن موجودا اساسا
وتم تواجده فقط في الحاضر
وبسبب الرئيسي
هو عبث كثير
من الدول الصناعيه في الغذاء
وخاصتا الهابررغر (نشيد قوات المارينز )