عرض مشاركة واحدة
قديم 03-10-21, 10:20 AM   #22
الدكتورة

الصورة الرمزية الدكتورة

آخر زيارة »  اليوم (12:27 PM)
المكان »  فديت ترابج يا قطر
الهوايه »  من كل بستان لي زهرة
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



(10)الفيلسوف: لا تجعل خوفك من المرض ... اكثر من خوفك من المعصية و الذنب ، لان ذلك سوف يودي بك إلى الهلاك
الخوف والمعصيه والذنب مسميات لابد لها من تعريف اذكرها وماعلاقه انها سوف تودى الى الهلاك


رايق: سأختصر الإجابة وأكتفي بهذه الأبيات

خَلِّ الذُنوبَ صَغيرَها......وَكَبيرَها فَهوَ التُقى
كُن فَوقَ ماشٍ فَوقَ أَرضِ...... الشَوكِ يَحذُرُ ما يَرى
لا تَحقِرَنَّ صَغيرَةً.......إِنَّ الجِبالَ مِنَ الحَصى



***



لا أنا ملاحظة هذا القسم كله مسوي لي تنزيلات واختصارات أتوقع هذا القسم " المرحلة الثانية " جاية مع وقت انشغال كبير وكبير جدا ،،، لأن حجم الاسترسال مقارنة بالجزء الأول جدا متقلص


نشوف الآن بين مداخلة وسؤال

المداخلة والتعقيب:


أرى هنا " المرض" جاء للتعبير من الخوف من الأمور الدنيوية فالإنسان يخشى على الدنيا وينسى الآخرة مع أنهما ترابط فما قُدم في الأولى ستحصى نتيجته في الثانية" الآخرة" وفعلا كلام دكتورنا الفيلسوف " حفت الجنة بالمكاره وحفت النار بالشهوات" دليل على الخشية من المرض ،،، رغم إن المرض أحيانا نعمة لأنه نقطة مراجعة الذات والعودة لطريق الصواب،،،

بين خوف: الخشية وتختلف قد تكون خشية على أمر دنيوي مال أو جاه حتى الخوف من افتضاح أمر المجرم بإرتكاب جريمته خوف ،،، وهنا نجده عكس الخشية من الله " مراقبة الإحسان"

اعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك

،،،
المعصية تلك الخطيئة بحق النفس والذنب الخطأ بحق الآخريين والنفس ،،،

لكن
الأكيد لا يخلو بنو البشر من ارتكاب المعاصي بدأ من اللمم إلى الكبائر وخير الخطائين التوابين
،،،

السؤال:
هل يحاسب الأستاذ رايق نفسه كل ليلة أم خلاص يضع راسه على المخدة دون إعادة جدولة
؟؟؟


أيهما حقيقة أكثر أثر في النفس أن تخطأ في حق الآخر أم في حق نفسك
؟؟؟


أيهما أكثر وجعا أن تخطأ في حق من هو أقل شأنا منك كقيمة مجتمعية أم من هو أعلى منك وهنا برر وفسر مش بس الفيلسوف ينشف الدم
؟؟؟