اذا نظرنا للموضوع من الشق " الاجتماعي "
نرى أن سوء الظن مهلكة العلاقات الأسريه تحديدا
هناك كائن موكل بإثارة هذا السوء
يعمل ليلا ونهاراً حتى يحقق حلمه
إنه إبليس
الذي نجح في قطع اواصر كثير من العائلات لأمور تافهه
من جهة أخرى
الفطنه لا علاقة لها بسوء الظن
كن فطنا لكن لاتلبس نوايا الآخرين لباساً رديئاً
طرح رائع
سلمت يمينك