قضيت على تلك المشاعر ومازالت في المهد
لا ادري ان كان هذا الانسحاب في صالحك ام لا لاكني كنت اتمنى غير ذلك
نحن معشر الشباب اصبحنا صنفين
الاول يوزع مشاعرة واحاسيس بالمجان
والاخر يدفن تلك المشاعر ويقضي عليها في مهدها والسبب هو ذلك الصنف الاول الذي جعل مشاعرنا مبتذله ورخيصة
شكرا ايها القيصر