الموضوع: تدبرات_قرآنية
عرض مشاركة واحدة
قديم 03-19-21, 09:05 AM   #467
عطاء دائم

آخر زيارة »  اليوم (08:38 PM)
المكان »  في بلدي الجميل
الهوايه »  القراءة بشكل عام وكتابة بعض الخواطر

 الأوسمة و جوائز

افتراضي




تدبّر

حافظ على الصلوات الخمس مع الجماعة، ﴿ إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ وَعَمِلُوا۟ ٱلصَّلِحَٰتِ وَأَقَامُوا۟ ٱلصَّلَوٰةَ وَءَاتَوُا۟ ٱلزَّكَوٰةَ لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴾

القرآن تدبر وعمل


﴿ وذروا ما بقي من الربا ﴾ كل ما يأمره الله بتركه.. فاتركه مباشرة..ولو كان محببا إلى قلبك!

نايف الفيصل



" اتقوا الله وذروا ما بقي من الربا " امتثال الجوارح يسبقه عبودية القلب فإذا قام في القلب مقام التعظيم لله لم تلبث الجوارح أن تمتثل

بلال الفارس



لوكان المُرابي حاضر القلب لهزت هذه الآية أركانه، ولأحيت وجدانه، ولكن..! {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ }

عبداللطيف التويجري


قبل أن تدخل في الحرب.. اعرف من هو خصمك !! إنه # الله ﷻ .. ﴿ وذروا ما بقي من الربا......فإن لم تفعلوا فأْذنوا بحرب من الله ورسوله ﴾ # الربا.

نايف الفيصل


من لوازم الإيمان ترك الربا .. ﴿ وذروا ما بقي من الربا إن كنتم مؤمنين﴾ الربا و الإيمان لا يجتمعان .. هناك معاصي تؤذي صاحبها أو شخصا غيره فقط ، أما الربا فيؤذي مجتمعا بأكمله.. في الحديث : ما ظهر في قوم الربا والزنا إلا أحلوا بأنفسهم عقاب الله.

نايف الفيصل


أوصى الله بها الناس ، { يا أيها الناس اتقوا ربكم } وأوصى بها المؤمنين ، { يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله } [مريع المسعودي]

محاسن التاويل


{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَذَرُواْ مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا} قال ابن عباس:«فمن كان مقيمًا على الربا لا ينزع عنه، فحق على إمام المسلمين أن يستتيبه، فإن نزع، وإلا ضرب عنقه»

ابن أبي حاتم



" فإن لم تفعلوا فأذنوا بحربٍ من الله ورسوله " أفٍ للربا، آكله ملعون، وماله ممحوق، وقد تعرَّض صاحبه لحرب الله ورسوله، فيا لخسارته !!

بلال الفارس



بين العامل وصاحب العمل "لا تَظْلِمون ولا تُظْلَمون" سورة البقرة اية 279

ناصر العمر


( لا تَظلِمون ولا تُظلَمون ) الدواوين التي تتحدث عن حقوق الفرد والناس ، تُغني عنها هذه الكلمات .

ماجد الغامدي

(فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ ) ففي ضمن هذا الوعيد أن المرابي محارب لله ورسوله، قد آذنه الله بحربه، ولم يجئ هذا الوعيد في كبيرة سوى: الربا وقطع الطريق والسعي في الأرض بالفساد؛ فاحذر هذه الصفات.

ابن قيم الجوزية (ابن القيم)


﴿فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله﴾ أيها المحارب أنت في معركة خاسرة فتراجع قبل بدء الحرب واعلم أن خصمك عفو غفور.

إبراهيم العقيل


{فَإِن لَّمْ تَفْعَلُواْ فَأْذَنُواْ بِحَرْبٍ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ} قال ابن عباس:«يقال يوم القيامة لآكل الربا: خذ سلاحك للحرب»

ابن أبي حاتم


‏﴿فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله ورسوله﴾أيها المكتتب أنت في معركة خاسرة فتراجع قبل بدء الحربواعلم أن خصمك عفو غفور

إبراهيم العقيل


﴿ فأذنوا بحربٍ من الله ورسوله ﴾ . من يُصر على الربا، قد فتح على نفسه جبهة حرب مع الله، وليتوقع المصيبة في أي شيء وفي أي وقت.

روائع القرآن



﴿وَإِن كَانَ ذُو عُسۡرَةࣲ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَیۡسَرَةࣲۚ﴾ وجوب إنظار المعسر يعني إمهاله ؛ لقوله تعالى : ﴿فَنَظِرَةٌ﴾.

محمد بن صالح ابن عثيمين


أقرضت قريبة لي ٥٠٠٠ آلاف ريال ، فلما تذكرت قوله تعالي : " وَأَنْ تَصَدَّقُوا خَيْرٌ لَكُمْ " [ البقرة : 280 ] سامحتها ، فعوضني الله أن قيض لي أحد أقاربي فسدد عني أقساطا بأكثر من ٠٠٠ , ١٠٠ ريال .

القرآن غيرني


ساعد معسراًً، أو اشفع له في قضاء دينه، ﴿ وَإِن كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَىٰ مَيْسَرَةٍ ۚ وَأَن تَصَدَّقُوا۟ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ ﴾

القرآن تدبر وعمل


تأمل كلمة: (فنظرة) فإنها تشعرك بما يلي: - توافر المال دون مشقة -كاستدانته مع الحرج- أو إراقة ماء الوجه عند الآخرين. - أن يفيض عن حاجته، مما لا يوقعه في الضنك والشدة، وإلا ما انتقل العسر إلى يسر. - أن أي أذى حسي أو معنوي لا يتفق مع دلالة: (نظرة).

د. ناصر العمر


"وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة" جرت سنة الله أن العسر راحل لا يدوم فأمر الله الدائن بالانتظار فقط حتى يرحل

تدبرات تدارس القرآن


وإن كان ذو عسرة فنظرة إلى ميسرة ﴾ قال ﷺ " من نفَّس عن غريمهِ ، أو محَا عنه ، كان في ظلِّ العرش يوم القيامة"

احمد العنزي


﴿ وأن تصدقوا خير لكم ﴾ إحسانك لنفسك بالصدقة أعظم من إحسانك للفقير نفسه

نايف الفيصل

تدبرات_قرآنية
سورة_البقرة
الجزء_الثالث