عرض مشاركة واحدة
قديم 03-20-21, 12:44 PM   #67
رمـآد آلآحسـآسـ

الصورة الرمزية رمـآد آلآحسـآسـ

آخر زيارة »  12-23-23 (10:32 PM)
المكان »  عالمي الصغير
MMS ~

 الأوسمة و جوائز

افتراضي



المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتورة مشاهدة المشاركة
الحق عذولك لاتجيني بداري
ترا الجروح الها المعاليق شراع

بنساك لو بعدك قرار انتحاري
وادفن جروحي من ور ا عوج الاضلاع



***

الجروح الساطية بالقلوب من ورى من يهوى ويضيع الهوى لأنه هوى بسماع الباطل والإعراض عن الحق فالحق خصيم وهنا ظالم ومظلوم ويا ويل الظالم من دعوة المظلوم لكني لا أرى هنا دعوة أرى جروح نازفة عاتبة غاضبة على قدر تلك المحبة ضاعت العلوم ///

لماذا لم نرَ دعوة أرى القلب ما طاوع حتى النسيان جاء معناه مقرون بالموت " انتحاري" من العزة والكبرياء بمعنى أموت وما أرجع لذلك الحب اللي خيب الظنون ،،،

لكن
أرى أن الموت وترك ذاك الحب ونسيانه سيان ليس من الحق أن يتألم المظلوم فما رأي رمودة في شرع الهوى في قلب الموازيين
؟؟؟
ربما صعب على المظلوم تلك الدعوى فمهما كان الجرح كبيراً لا تخفى حقيقة ان الهوى كان اكبر يوماً
،
لكن عدي يقين انه الظالم هلقى ضعف آلم المظلوم ويمكن يحس بـ نفس احساسه بـ يوم من الأيام
،
شرع الهوى جبار في قلوب العشاق وخاصة لو انقلبت الموازيين
ليصبح الظالم مظلوم والمظلوم يتلاشى آلمه ويعوضه الهوى بما هوى احسن
وربما يكون الأفضل له هو الابتعاد عن الهوى
اما بـ نسبة لكيف سيصبح الظالم مظلوم
ان فاجأه الهوى بـ دفعة عشق اخرى وجازاه بـ شخص يفعل به كما فعل مع حبيبه السابق ان صح بي القول

لاحظت حتى دفت الجروح سيكون بالقلب خلف تلك الضلوع العوج المتراكية أليس اللي يسكن القلب صاحب الجرح لماذا لم يكن الدفن خارج نطاق العاطفة ،،، لماذا يظل القلب يحتفظ بالجراح أليس ذلك اعتراف مبطن بالعشق رغم الجراح هناك تحت الركام جمر يشتعل
؟؟؟
ما يتبقى لدينا هنا هو بقايا العشق مختبأة في اعماق ثنايا القلب
ربما تكون بقاياه اليمة تندرج الى الجراح وربما جميلة تندرج الى الذكريات وهذه تبقى في ثنايا القلب وفي العقل بصورة جميلة ايضاً


بالنهاية لا يمكن نسيان عشق عشناه بـ شكل نهائي حتى لو عشقنا مره اخرى


 
مواضيع : رمـآد آلآحسـآسـ