اكيد الأحداث الأخيرة أثرت فينا
لكن معظمها بحاجة لعلاج ذاتي أكثر من حاجتها
لطبيب ودواء مادي وأفضل علاج لها الرضا بالقدر وان يعرف العبد بأن ما أصابه ما كان ليخطئه وقالوا في الرضا
الرضا باب الله الأعظم، وجنة الدنيا، ومستراح العارفين، وحياة المحبِّين، ونعيم العابدين، وقرَّة عيون المشتاقين.
ويجب أن ننظر لمن هم دوننا حتى لا نزدري نعمة ربنا
فلا زلنا بفضل الله بخير
ويجب أن نبتعد عن التسخط يكفي أن نشكي همنا لخالقنا فلن يكون أحد ارحم بنا منه فالحمد لله رب العالمين على كل حال