أصبحت وسائل الإعلام الإخبارية كافة في دول العالم أداة سياسية، والدول التي يطلق عليها دول عظمى تستغل أي موقف مهما كان تافها ويجعلون منه هدفا لتدمير الإقتصاد وضغط سياسي لأي دولة، وهذه هي اللعبة الجديدة للدول المهيمنة عالميا والتي يديرها اليهود ويقودون دفتها.
لذلك انا شخصيا لا أكترث ولا أبالي بسفينة علقت، فهناك قضايا أهم، وهناك المزيد من الألعاب المفبركة القادمة، ما يهمنا الآن كيف نصمد كمسلمين أمام ما هو أمر مستقبلا.
تقبلوا مروري ،،،