لابارك الله فيك ياشين العصور
عصرٍ من كثر الفتن قمت اهابه

عليك شكوى من الزمن يتمثل فيها رأي الشاعر القائل:

نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
ونهجو ذا الزمان بغير ذنب ولو نطق الزمان لنا هجانا

هل الزمان شماعة المتضررين
؟؟؟

الزمان ممكن يكون له دور في تضرر بعض الناس وممكن كذلك انه الشخص هو من يضر نفسه ويحطها على الزمان


تخيل الزمن ينطق بحكم على من علق عليه الأخطاء واتخذه شماعة للتبرير ماذا سيكون حكمه
؟؟؟

ممكن يقول لست انا من اتخذت قرارتك الخاطئه

هل تؤيد أن يكون الزمان والعصر كوحدات للوقت عليها الهجاء كناية عن أهل الزمان
؟؟؟

القدر هو من يتحكم بالشخص وليس الزمن لذلك لا نستطيع هجاء القدر لانه من الله وعلى ضوء ذلك نقوم بهجاء الزمن حتى لا نقع في المحضور

دائما ما يرى أهل الحاضر إن الوفاء الجميل كان في الماضي ودائما لما أقرأ شعر الأوائل أرى أنهم يعيبون زمانهم هل رضى الناس فعلا غاية لا تُدرك
؟؟؟

نعم لأن الهم موجود في كل العصور لذلك الكل ان كان في الماضي او* الحاظر كلهم يعانون منه

متى تقول زماني ضاع ليت حسيت بجماله وقتها
؟؟؟

حينما يكون الحاظر اقل جمال من الماضي

ما قيمة الوقت لدى شاعرنا أنت شخص دقيق بمواعيدك
؟؟؟

نعم حتى اني أتي بنص ساعه قبل الموعد

كم الوقت المهدور اللي ممكن تحسبه بحياتك
؟؟؟

سنين لا اعلم كم هي