قبل كل شيء لابد من التوضيح
أكرر ..
إطلاعي ومعلوماتي محدوده
قد تكون عباره عن مقالات وليست كتب
من كل بحر قطره
لذلك أخجل عندما أخوض في قضايا كبيره كالتاريخ
وقراءة " الواقع " والمستقبل
 |  | |  |
| كيف تحكم النايفة على المؤرخ أنه منصف
؟؟؟
برؤيه متواضعه
عندما أراه يقتبس من كافة المراجع ويأتي بها
عندما أراه يذكر سلبيات الشخصيه التاريخيه او الحقبه الزمنيه
قبل أن يذكر إيجابياتها
عندما يكون طرحه مستقلا
التاريخ أكثر خطورة في الكتابة من أي تخصص آخر ما رأيكِ
؟؟؟
نعم
لانه تقوم عليه الأمم
كل مايحدث في واقعنا هو نتاج وقائع تاريخيه
منها مانقل لنا بمصداقيه
ومنها ماحُرّف
لفتني عند الكاتبة " هبة مشاري الحمادة" أنها عملت مسلسل تاريخي عن حقبة الملك فاروق وكان يحمل مغالطات تاريخية فادحة على الرغم من الميزانية الضخمة والتصوير الحديث جدا كيف تنظرين لهذا الأمر
؟؟؟
هل تحدثيني عن اعلامنا الحالي ومايمارسه من تضليل " مقنن "!
تحدث في عصرنا أكبر عملية تضليل للعامه من الناس
الهدف من هذا التضليل
هو عدم ترسيخ اي قيم ومبادئ تقوم عليها وبها الحقوق
ومن باب احقاق الحق نستثني من ذلك
المخرج حاتم علي والكاتب وليد سيف
وماأثرو به الساحه الفنيه من أعمال
مثل التغريبه الفلسطينيه وصقر قريش
نحن نعاني من الكتاب للتاريخ كمؤلفين
؟؟؟
نعاني من انهدام الكادر كاملاً
تأليف وتدقيق ومن ثم اخراج
اليوم أرى هتلر مكروه لأن الكثير وضع صورته النمطية بصورة المستبد مثله مثل لينن وستالين
على العكس تماما عندما نفرأ عن بونابارت وعن معظم الرؤساء الأمريكيين وعن تاتشر " المرأة الحديدية" وبالبحث التفصيلي نرى العجب العجاب عنهم لكن لأن معظم الكتاب لمعوا مسيرتهم تقبلهم الجمهور ،،، من هنا هل الصورة النمطية في أغلب الأحيان تعتمد على رؤية المؤرخ بمعنى لو وجدنا مؤرخين لمعوا صورة هتلر لأحببناه
؟؟؟
من يملك سطوة الإعلام يسيطر على الذاكره
متى يكون المؤرخ غير منصف من وجهة نظر النايفة
؟؟؟
عندما يهمش المراجع العالميه
عندما يلهث خلف الأحزاب ويتبع أهوائه
اليوم قضايانا السياسية اختلف والرؤى أيضا اختلفت ،،، لذا ما يكتبه مؤرج ينتمي للجبهة "أ" يختلف عن رؤية مؤرخ الجبهة " ب" وأنا واثقة بالمستقبل القريب ستريين مئات المؤلفات عكسية كيف تقيمين الرؤى المتضادة
هنا يأتي دور المتلقي بالبحث عن الحق واتباعه
وهنا يأتي دور وعي المجتمع والرهان عليه
وأنا أرى المجتمعات تعاني " تخلفاً ورجعيه " في الوعي
؟؟؟
| |
 | |  |
