على قارعة الوداع إتكأت،
رفوف الذاكرة حبلى،
بتلك الأيام والرؤى،
مضيتُ أُلملم ماتطاير منها،
ثرثرةُ المارين تجرحني،
والوقوف أمرُ مُرهق.
ظننتُ الربيع مُقبل مع تلك الغيوم،
لكن تلاشت وأتى بِصيفٍ صامت مُقفر.
ماجدوى من رصف الحروف،
والمعاني ضائعة؟.
- أعيشك، في صيف 2018 -.