وقف سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام
على جبل احد ووقف معه ابو بكر الصديق
واثنين من الصحابه
فهتز الجبل من خشوعه
وكأنه يبكي
فقال رسولنا الكريم
أهدأ فأن فوقك نبي
اذا الرسول تحنن على الحجر
فكيف هي رحمه الله بعباد
فأن نراها في حبه قمح عطشى
سقتها بخار الماء في الاجواء حينما
تتغير درجه الحراره
الى اقل من واحد من عشره في درجه مئويه
كنت اتابع مقطع
عن الحروب في العالم
فقرأت تعليق أحد الأشخاص
كاتب
(انت وينك ياالله)
وهزت عروش المدامع
ولكن اقول
الحياه تحتاج ان نواجه الموت
و تضعنا على محكه الاشياء
حتى نفهم ان حب الله
لنا لن يأتي بسهل